للمرة الأولى عالمياً.. دولة خليجيه ترصد هلال رمضان بطائرات درون
المنطقة العسكرية الثانية توجه تحذيرا شديد اللهجة لحلف قبائل حضرموت وتحركاته العسكرية
ماذا تصنع الطائرات الأمريكية المسيرة إم كيو-9 فوق مناطق سيطرة المليشيات الحوثية .. وكيف خضعت الصواريخ الروسية للجيش اليمني السابق للتطوير على يد إيران ؟
أول تعليق من الحكومة اليمنية على دعوة السعودية لضم اليمن إلى عضوية مجلس التعاون الخليجي ..
إعدام امرأة خطفت وباعت 17 طفلا
بيان تاريخي وتطور غير مسبوق في تركيا .. أوجلان يدعو من السجن إلى حل حزب العمال الكردستاني وإلقاء السلاح
الأزهر يُحرّم مشاهدة مسلسل معاوية خلال رمضان ويكشف السبب
8 قادة بارزين في القسام ضمن محرري الدفعة السابعة.. تعرف عليهم
البيتكوين في مهب الريح.. تعريفات ترامب الجمركية تعصف بالعملات المشفرة
5 وزراء دفاع سابقين في أمريكا يعلنون التمرد ضد ترامب
علي عبدالله صالح قدم للحوثيين خدمات لم يقدمها أحد، ومع ذلك يقول عنه خطيب الحوثيين طه المتوكل إنه من أدوات "آل سعود وأمريكا وإسرائيل".
هذا جيد...
صالح يستحق أن يخلع عليه الحوثي رتبة عميل...!
وأما الحباري فلم تنفعه مئات الخرفان التي ذبحها في دعوات للعشاء والغداء لطه المتوكل وقيادات حوثية، غير الإتاوات والهبات والهدايا والخدمات الجُلّى...
وهاهو المتوكل يحرض على كل من خدمهم...
ويدعو لتأميم القطاع الخاص لمنفعة جماعته ...
قلنا لكم منذ زمن: هؤلاء يعضون اليد التي تمتد لهم...
هؤلاء يتمردون على من أكرمهم...
ورحم الله المتنبي...
هاهو المتوكل يريد من جماعته أن تسيطر على الشركات الخاصة، وهو ما يعني سرقة أصول وسيولة القطاع الخاص وعدم الاكتفاء بالإتاوات والضرائب وحق المجاهد والشهيد والأخماس والأعشار...
تعودنا دائماً أن يشنِّع خطباء المساجد على السلطة الحاكمة، ويحملوها مسؤولية ارتفاع الأسعار، وانعدام السلع وممارسات الفساد...
لكن السلالي طه المتوكل يعفي السلطة من الهجوم، لأنها سلطة جماعته السلالية...
المتوكل يصب جام غضبه على الحباري والقطاع الخاص!
هل رأيتم كهذا من قبل؟
بدلاً من أن يحمل المتوكل الحوثيين المسؤولية، ويطالب بالثورة عليهم-لأنهم هم السلطة-ذهب لتهديد القطاع الخاص، ودعا الشعب للثورة على رجال الأعمال!
المغفلون انخدعوا بخطبته على اعتبار أن الجماعة إذا أممت القطاع الخاص، فإنها سوف تضع أرباحه في بطون الجياع...
نصيحة للمعجبين بحلاوة لسان المتوكل:
إذا خدعكم لسان طه المتوكل، فانظروا إلى بطن محمد الحوثي...