وزير دفاع الحوثيين يخاطب الإدارة الأميركية: ستدفعون الثمن باهطاً وستهزمون فنحن قوة جبارة يُصعب النيل منها وتسليحنا متطور لا مثيل له على مستوى جيوش المنطقة وقد أعددنا انفسنا لمواجهتكم. عاجل
بعد عودته من إيران.. المبعوث الأممي يوصي بمقترحات جديدة عقب الضربات الأمريكية على مليشيا الحوثي
مجلس التعبئة والأسناد يعايد أبطال الجيش والمقاومة المرابطين بجبهات محافظة مأرب
رهينة إسرائيلي أفرجت عنه حماس يطالب ترامب بإنهاء الحرب في غزة
رئيس هيئة الأركان: المرحلة القادمة ستشهد تحولات كبرى والأمم التي يتمسك أبناؤها بالقرآن الكريم هي أمم لا تُقهر
السيسي يشدد خلال اتصال مع الرئيس الإيراني على أهمية خفض التصعيد الإقليمي
رئيس هيئة العمليات يعقد اجتماعًا مع قادة وحدات الحماية للمنشآت النفطية بقطاع صافر
هجوم تركي عنيف على إسرائيل وتل أبيب تصدر بيانا غير مسبوق
مد بحري شديد ومفاجئ ضرب ''ذوباب'' في تعز ومناشدات عاجلة لإغاثة المتضررين
من هو قائد معركة الإطاحة بنظام بشار الأسد؟ الوزير الذي حافظ على منصبه
ماذا بعد الادانات والاستنكار والبيانات الدولية والعربية والخليجية والمحلية ، المنددة بجرائم ميليشيات الحوثي وسيطرتها على محافظة عمران ، ونهب البنوك ومؤسسات الدولة واللواء 310وقتل الجنود والمواطنين بعد حصار استمر ايام ، وتفجير المنازل والمدارس والمساجد ،
ماذا بعد تهديدات مجلس الأمن والدول العشر الرعاية للمبادرة وعبدربه منصور هادي والبند السابع ومعرقلي التسوية ، ومطالبتهم بانسحاب الجماعة المتمردة وتسليم المنهوبات وفي مقدمتها الدبابات والمدافع والاطقم وكافة العتاد العسكري ،
ماذا بعد وضوح مشروعهم الدموي الذي وصلت رائحته النتنة الى عنان السماء ، وتأكد الجميع من المؤامرة التي سهلت لميليشيات الجماعة اسقاط صعدة وعمران وابادة اللواء 310 وقائده وعدم تسليم جثة الى اليوم ،ومعسكرات اخرى ،
من يتحمل المسؤولية تجاه النازحين والضحايا الذين سقطوا في تلك المواجهات ، من ينصفهم ويعوضهم ويداوي جرحاهم ، من يواسيهم ويخفف حزنهم ومعانتهم ،
هل انتهت مأساة عمران في التعديلات الاخيرة في صفوف المؤسسة العسكرية ، واحتلت كأرثة اللواء 310 بالكتيبة العسكرية القادمة من صعدة الموالية لسيدي ، أفتوني في أمري ،
ماذا بعد تحذيرات هادي والمبعوث الأممي وغيره والخطوط الحمراء والاستعدادات في صفوف الجيش ،، اسئلة كثيرة تتناثر في راسي لم اجد لها اجابة ، واخشى ان تتبخر تلك التحركات الدولية والمحلية والعربية ،و تكون مجرد فقاعات اعلامية ومسكنات لتهدئة الشارع اليمني ،الذي يشعر بالحسرة من خذلان الدولة التي تثبت ضعفها وعجزها وفشلها في القضايا المصيرية التي تتعلق بأمن وكرامة وسيادة الوطن ،