مصابيح خلف القضبان.... تقرير حقوقي يوثق استهداف الأكاديميين والمعلمين في اليمن عاجل : الإمارات تعلن تحطم طائرة قرب سواحل رأس الخيمة ومصرع قائدها ومرافقه بينهم صحفي.. أسماء 11 يمنيًا أعلن تنظيم القاعدة الإرهـ.ابي إعدامهم مكافئة للاعبي المنتخب اليمني وهذا ما قاله المدرب بعد الفوز على البحرين تعديل في موعد مباراة نهائي كأس الخليج في الكويت إضراب شامل في تعز احتجاجًا على تأخر صرف المرتبات ارتفاع ضحايا حادث تحطم الطائرة المنكوبة في كوريا إلى 127 قتيلا دولة عربية تسجل أكبر اكتشاف للغاز في عام 2024 الكويت تعلن سحب الجنسية من 2087 امرأة إنستغرام تختبر خاصية مهمة طال انتظارها
بني هاشم قبيلة عربية من قبائل قريش بمكة مثلها مثل أي قبيلة كبني عدي وبني تميم وغيرهما من القبائل ولامسيدة لأي منها على الاخرى ولاتمييز لاحداها على الاخرى.. وكون نبينا محمد صلى الله عليه وسلم من قبيلة بني هاشم فهذا اصطفاء من الله لشخصه وليس لقبيلته بدليل ان اول من حاربه هم من أهله وقبيلته!! حتى أن أحد أكابر زعماء قبيلة بني هاشم ووجد النبي المسمى عبدالمطلب لم ينل شرف الدفاع عن البيت الحرام بل تنصل وقال (انا رب إبلي وللبيت رب يحميه)، وبالتالي ليس لقبيلة بني هاشم الحق بالتعالي على احد! ولايوجد أحد منحها الحق بالتسيد على البشر.
فشعوب العالم أجمع تمثل قبائل متعددة بنص الآية القرآنية (وجعلناكم شعوبا وقبائل) ولم تقل سادة او غيرها!.
وأما الحوثي فإن كان صحيحا يدعي بأنه من قبيلة بني هاشم فهو بحكم النازح في اليمن فتطفل حتى أصبح غازيا ودخيلا عليها، وليعد الى موطنة في مكة المكرمة ويترك اليمن لأهلها!.. لكنه يعلم بأنه لن يكون له قبول في مكة وسيجد رجال الله هناك تلفظه، ففضل البقاء في اليمن مدمرا لها ناهبا لخيراتها ومستعبدا لأهلها وهيهآت له ذلك، وبما ان مكة لفظته واليمن تقيأته فصار لزاما اجتثاثه، وليس مفاوضته واستجدائه للسلام كونه يؤمن بالقوة والموت ويكفر بالسلام والحياة.
أما اذا اتينا الى حقيقة جذور الدخيل الحوثي، فبحسب قراءات تاريخية فان اصولهم تعود الى منطقة (قم) ببلاد فارس ممن كانوا مجرمون وسرق وقتله في سجون ملكهم كسرى وقد قام باطلاقهم شريطة ارسالهم الى اليمن كجيش يقاتل الاحباش تلبية لاستدعاء سيف بن ذي يزن لهم، وكعادتهم في الغدر والخيانة في نهاية المطاف قتلوا سيف بن ذي يزن! واستمروا هؤلاء الرجس والدنس الى الان واليمن تتجرع ويلاتهم ابتداءا من الرسي مرورا بعلي ابن الفضل وعبدالله بن حمزة وانتهاءا بالمدعو عبدالملك الحوثي!.