سجناء العراق بين جدران الموت والإعدامات الطائفية ... بلا قيود تفتح ملف المجازر الصامته مأرب: وزارة الشباب والرياضة تدشن البرنامج التدريبي لعام 2025م تستهدف تأهيل شباب13محافظة. أول توجيهات رئاسية للبنك المركزي.. استعدادات لعزل البنك المركزي بصنعاء وسحب السويفت ونقل مقار البنوك الى عدن أول رد إيراني على تصنيف ترامب للحوثيين كمنظمة إرهابية سفير اليمن بالدوحة يجري مباحثات لإطلاق مشروع طموح لتدريب معلمي اليمن ورفع كفاءاتهم بدعم قطري ويبشر بتدشينه قريبا عاجل : إشهار مؤتمر سقطرى الوطني بقيادة القحطاني .. رسائل للمجلس الرئاسي والسلطة المحلية ومأرب برس ينشر قائمة بقياداته العليا الرئيس العليمي يبدأ أول خطوة في الإجراءات التنفيذية لقرار تصنيف الحوثيين منظمة ارهابية الحكومة اليمنية تعلن موقفها من قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية وزير الخارجية السوري: نستلهم سوريا الجديدة من رؤية السعودية 2030 ماذا يعني تصنيف ترامب للحوثيين منظمة إرهابية أجنبية؟
لا هجمات الحوثي في البحر الأحمر ولا منازلات حزب الله مع موقع العلم أوقفت اسرائيل عن المضي في مخططها الاجرامي لابادة غزة وتهجير شعبها ،
بات واضحا أنه إذا توقفت الحرب فبسبب صمود وتضحيات غزة وما جلبته من ضغوطات وتضامن حول العالم اصبحت اسرائيل تشعر معها أنها باتت دولة منبوذة أو تكاد.
يمتلك محور ايران من القدرات والامكانات لاسيما في سوريا ولبنان والعراق ما كان يكفي لفرض ايقاف اطلاق النار على اسرائيل خلال الاسبوع الأول
لكنه لم يفعل واكتفى بمواجهات محدودة يخوضها حزب الله مع موقعين خالين على مرمى حجر من جنوب لبنان والحوثيين مع السفن العابرة الى اسرائيل عبر المندب وهي مواجهات ضمن قواعد اشتباك مسموح بها، إذ لاتشعر اسرائيل معها انها مضطرة لدفع كلفة غير مقدور عليها ،
الذين يشعرون بالمن ويكيلون الامتنان لمحور ايران ويكتفون " بما تيسر " فبسبب المقارنة التي يجرونها بين " ماتيسر " هذا ، الذي يقدمه محور ايران مع الخذلان والتآمر الذي تقوده السعودية والإمارات ومصر تحديدا، لكنها مقارنة غير مستساغة وغير موضوعية، فمتى قدم هؤلاء انفسهم مع المقاومة الفلسطينية في أي مستوى كان !! هم يقدمون انفسهم باعتبارهم محور التطبيع خطابا وممارسة ، المقارنة المنطقية يجب ان تتم بين مالذي كان بمقدور محور المقاومة كما يسمي نفسه ان يقدمه ، وبين ما قدمه بالفعل من فتات .
احبابنا القانعين بما تيسر من الفتات .. نتفهم قناعتكم هذه ، التي خلقتها الفظاعات التي يرتكبها الاحتلال الاسرائيلي في ظل الخذلان العربي المطلق ، أكبر من كون الفتات قد خلق او سيخلق فارقا لصالح الفلسطينيين ،
لكن وهذه هي المعضلة الكبيرة ، أنكم في الوقت الذي تكتفون فيه بهذا الفتات تطلبون منا كل شيء ، ان نسمي قتلة شعوبنا وأحلامها أبطالا