على ناصر محمد: نؤيد مشاركة الحوثيين والانتقالي في الحكم باليمن
حبس طبيب كويتي 5 سنوات وتغريمه اكثر من ثلاثة مليون دولار
القضاء البريطاني يرفض طلبا من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بشأن نهائي دوري الأبطال 2022
تمديد إيقاف حارس ميلوول إلى ست مباريات بعد إصابة ماتيتا المروعة
حيث الأنسان يصل صعيد شبوة ويرسم ملحمة إنسانية ينتشل مهندسا أقعده المرض الى مهندس يدير مشروعا هندسيا ناجحا
ترامب يعد مفاجئة بشأن إيران ويقول: ''شيئًا ما سيحدث قريبًا والأيام المقبلة ستكون مثيرة''
إيران تخرج عن صمتها حول أحداث الساحل السوري وتعلن عن موقفها من المواجهات
دول عربية وإقليمية تتسابق لإعلان دعمها لسوريا في معركتها ضد فلول الأسد..
الاستخبارات السورية تكشف عن المتورطين في أحداث الساحل وتتوعد:لا سبيل أمامكم إلا أن تسلموا أنفسكم وأسلحتكم لأقرب جهة أمنية
رئيس الحكومة يتحدث عن متطلبات تُعيد لمدينة عدن إعتبارها ويتعهد بالإنتصار لقضايا المواطنين
وجد بائع الجرائد المصري ضالته في بيع صحفه ، عندما سرق نظره ، خبر يتعلق براتب وزير سابق يفوق الخيال ، وفي ثناياه " توظيف عقيد لحماية كلب " ، فراح ينادي بذلك ، فتهافت الكل عليه ، لشراء الجريدة حتى نفذت النسخ على غير العادة وعاد البائع فرحا ، فيما انشغل الآخرون بالوزير وراتبه وكلبه.
تناول الموظف البسيط أحمد " الجرنال " ، وقلب صفحاته حتى استوقفه ، خبر وزير الداخلية في عهد مبارك حبيب العادلي ، "فبهت " عندما قرأ أن راتبه " يوازى شهرياَ راتب 400 ملازم أول أو 16 ألف جندي ، كما كان يعادل رواتب قضاة محكمة العدل مجتمعين". وفقا لنائب رئيس محكمة النقض المستشار زغلول البلشي.
وما زاد من ذهول الموظف المصري ، ما قاله المستشار البلشي ، أن العادلي كلف "عدد من الضباط بحراسة ابنه ، وأيضاَ عقيد بحراسة كلبه ، وكل ذلك من "خزينة الدولة" ، التي وصلت ديونها الخارجية إلى 33.7 مليار دولار في نهاية يونيو/حزيران 2010 ، حسب بيانات البنك المركزي المصري، وتبلغ أعباء خدمة هذا الدين 2.6 مليار دولار سنويا.
وأماطت ثورات الربيع العربي ، اللثام عن حقيقة رواتب ومصروفات المسؤولين ، الذين حكموا البلاد عقودا طويلة ، بعد أن كان مجرد السؤال عنها من المحرمات التي تجعلك في "غياهب السجون".