آخر الاخبار

إسرائيل تكشف عن 13 قياديا حوثيا وتنشر صورهم ضمن بنك أهدافها.. والمختبئون في الجبال من مقربي عبدالملك الحوثي تحت المراقبة دبلوماسية أمريكية تتحدث عن عملية اغتيالات لقيادات جماعة الحوثي وتكشف عن نقطة ضعف إسرائيل تجاه حوثة اليمن رئيس الأركان يدشن المرحلة النهائية من اختبارات القبول للدفعة 35 بكلية الطيران والدفاع الجوي هكذا تم إحياء الذكرى السنوية ال 17 لرحيل الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر بالعاصمة صنعاء مسيرات الجيش تفتك بقوات الدعم السريع والجيش السوداني يحقق تقدما في أم درمان محمد صلاح في طليعتها.. صفقات مجانية تلوح في أفق الميركاتو الشتوي حلف قبائل حضرموت يتحدى وزارة الدفاع والسلطة المحلية ويقر التجنيد لمليشيا حضرمية خارج سلطة الدولة مصابيح خلف القضبان.... تقرير حقوقي يوثق استهداف الأكاديميين والمعلمين في اليمن الإمارات تعلن تحطم طائرة قرب سواحل رأس الخيمة ومصرع قائدها ومرافقه بينهم صحفي.. أسماء 11 يمنيًا أعلن تنظيم القاعدة الإرهـ.ابي إعدامهم

الحمار العراقي الذي تبناه كولونيل بالجيش الامريكي
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 12 سنة و 4 أشهر و 7 أيام
الثلاثاء 21 أغسطس-آب 2012 08:27 م
 
أرشيف
 

بعد رحلةٍ مثيرةٍ من العراق إلى الولايات المتحدة اجتذبت اهتماماً عالمياً.. انتهت حياة الحمار (سموك) في ولاية نبراسكا.

ونفق سموك هذا الأسبوع في مزرعة ميركل هيلز الواقعة إلى الشمال من أوماها حيث كان يعيش حياة هادئة مع خيول صغيرة.

واجتذبت صفحة لسموك على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك " أصدقاء من شتى أنحاء العالم.

وكان جنود من مشاة البحرية الأمريكية قد أخذوا سموك بعد أن ظهرت عليه أعراض سوء التغذية وأُصيب بجروحٍ في معسكر (تقدم) بمحافظة الأنبار العراقية في 2008.

ورغم أن اللوائح تمنع الاحتفاظ بالحمار إلا أن الكولونيل جون فولسوم قائد المعسكر في ذلك الوقت استعان بطبيب نفسي بالبحرية لتصنيف سموك كحيوان للعلاج لأنه ساعد من تخفيف الشعور بالإجهاد بين جنود المعسكر.

وتدرّب سموك على الدخول إلى المكاتب وفتح الأدراج لإخراج ثمار التفاح والجزر وهدايا أخرى كان يضعها جنود المعسكر.

وسلم جنود من الجيش الأمريكي حلوا محل أفراد مشاة البحرية في المعسكر الحمار إلى شيخ محلي. لكن فولسوم - الذي تقاعد فيما بعد - تمكّن بعد سلسلة من الإجراءات البيروقراطية من إحضار الحمار إلى نبراسكا العام الماضي. وقال إن سموك ربما نفق بسبب مغص معوي. وأضاف قائلاً "كان حماراً صغيراً رائعاً".