آخر الاخبار

الإعلام الأمريكي يكشف عن أوجه الاختلاف بين إستراتيجيتي بايدن وترامب الموجهة ضد الحوثيين؟ الإفتراض الخاطئ الحوثيون يجددون تحديهم للإدارة الأمريكية وترسانتها العسكرية في المنطقة.. عاجل أول أديب يمني تترجم قصصه للغة الكردية وتشارك في معرض أربيل للكتاب وكيل قطاع الحج والعمرة ينهي الترتيبات النهائية بخصوص موسم الحج لهذا العام مع نائب وزير الحج السعودي وزارة الأوقاف اليمنية تعلن صدور أول تأشيرة حج لموسم 1446هـ منصة إكس الأمريكية تتخذ قرارا بإيقاف حساب ناطق مليشيا الحوثي يحيى سريع قرابة ألف طيار ومتقاعد إسرائيلي يقودون تمردا بصفوف جيش الاحتلال.. رسالة تثير رعب نتنياهو   سفير جديد لليمن لدى أمريكا بلا قرار جمهوري مُعلَن موانئ عدن تعلن جاهزيتها الكاملة لاستقبال السفن تزامناً مع القرار الأمريكي بحظر دخول النفط إلى الحديدة اللجنة الأمنية بحضرموت تتوعد كل من يتعاطى مع التشكيلات العسكرية خارج إطار الدولةوتحذر المساس بأمن المحافظة

رسالة من ثَكْلى سوريّة..
بقلم/ عبد الرحمن العشماوي
نشر منذ: 11 سنة و 6 أشهر و 16 يوماً
الإثنين 23 سبتمبر-أيلول 2013 06:47 م

خذوا الفجرَ مبتسماً بالضياءِ

مُضيءَ المُحيّا جميلَ العطاءِ

خذوه من الروض ورداً وفُلّاً

خذوه من الطير أحلى غناءِ

خذوا الفجرَ لوحةَ أُفْقٍ مُضيءٍ

تُشَعْشِعُ أنوارُها في الفضاءِ

أقيموا له مِهرجاناً كبيراً

وغنّوا له بنشيدِ الصفاءِ

خذوا الفجرَ مستبشراً مستفيضاً

أنيقاً رشيقاً نقيَّ الرّداءَ

وقولوا له بعدَ حَمْلِ سلامي

إليهِ وإبلاغِه عن شقائي

أيمكن ألا يجيءَ إلينا

كئيباً حزيناً غزيرَ البكاءِ ؟

أيمكن للفجر أنْ لا يُرينا

دموع الثكالى ولَوْنَ الدماءَ ؟

خذوا الفجر عن شامكم ودعونا

نخبّيءُ آلامنا في المساءِ

لقد أصبح الفجرُ في الشام كفاً

تُبَعْثِرُ ما كان تحتَ الغطاءِ

لقد أصبح الفجر يكشف فينا

دخانَ الحريقِ وهدْمَ البناءِ

يُرينا وجوهَ الطُّغاةِ عليها

دلائلُ ما خلْفَها من جَفاءِ

رُوَيْدَكِ يا أختُ لاتَستكيني

لهذا القنوطِ وهذا الشقاءِ

فللفجرِ معنىً إذا مااحتسبنا

يُحَرّك فينا جميلَ الرجاءِ

نعمْ يا ابْنَةَ الشامِ للنصرِ يومٌ

فلا تغفلي عن سهامِ الدعاءِ

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
يحي الصباحيرد اعتبار..
يحي الصباحي
محمد عبدالله الحريبيابن الجنة..
محمد عبدالله الحريبي
عبدالعليم اليوسفيياشعبنا هيا أفق
عبدالعليم اليوسفي
فيروز محمد عليحبيبي!!...
فيروز محمد علي
مشاهدة المزيد