آخر الاخبار

عبدالملك الحوثي يتحدث عن مدى تأثير الضربات الأمريكية على قدراتهم العسكرية توكل كرمان تدعو لتقديم الدعم الكامل للجيش اليمني والمقاومة لاستعادة الدولة والتخلص من مليشيا الحوثي الإتحاد الأوروبي يرد بالمثل على قرار ترامب تعليق فرض الرسوم الجمركية تشييع مهيب لجثماني الشهيدين الملازم أول عبدالله منصور الحنق والنقيب مختار قائد قاسم بمأرب مباحثات مصرية إيرانية بشأن غزة والوضع في البحر الأحمر أبطال أوروبا: برشلونة يبصم بالأربعة وباريس يتجاوز مفاجئة إستون فيلا الغارات على ''النهدين'' تسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صنعاء وروايتين حول الضربات في نقم ماذا يحتاج منتخب اليمن للناشئين لخطف بطاقة التأهل الثانية وضمان التواجد في مونديال قطر؟ منظمة العفو الدولية تحذر من ''عواقب انسانية وخيمة'' سيتضرر منها ملايين المدنيين في اليمن مليشيا الحوثي تغتال حياة 3 أطفال كانوا يلعبون في فناء منزلهم.. تفاصيل جريمة مروعة ارتكبت في الحديدة (صور)

يا مؤمن...
بقلم/ نبيل الفودعي
نشر منذ: 13 سنة و 6 أشهر و 13 يوماً
الإثنين 26 سبتمبر-أيلول 2011 04:35 م

كلامه غث لايسمن

لانا كنا في نعمه

واصبح فقرنا مزمن

لان زعيمنا الجبار

لنهب الارض متمكن

كثير النهب يامؤمن

لنهبي قد غدا مدمن

لدغت منه كذا مره

برغم اني رجل مؤمن

وهل يلدغ سوى مثلي ؟

غبي الاصل والمعدن

....

وعنده جن

بهم ياصاح يرهبنا

بهم يسجن

بهم يخبز

بهم يعجن

ونحن يامليك الجن

بلا اقوات

بلا مسكن

بلا دوله بلا موطن

نبكي وضعنا المحزن

وهذا الفارس المنتن

خبيث الاصل والمعدن

يعاملنا كمستوطن

يعب النفط والمعدن

وغير النهب لايتقن

بسيفه يقتل الاطفال

ويبكي عندما ندفن

لانه صار يامؤمن

يظهر غيرمايبطن

وهذا شيخنا المحسن

يهذي دونما يوزن

من المنبر يخاطبنا

يروضنا لكي نذعن

وان يسفك دمي للقاع

وان يحقن

فياسيد الثورات قم اذن

وقل حي على الثورات

واصدح قدر مايمكن

لندحر ذلك الطاغوت

وندحر كل مستوطن

وان يهدر دمي للقاع

وان يحقن

وان يقتل

وان يسجن

سنعمل كل مايمكن

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
عمر عبد الله الدعيسمقتل طفل..
عمر عبد الله الدعيس
شعلة الأحرار لن تنطفي
علي بن عبدالله
محمود عبدالواحدأيلول ....
محمود عبدالواحد
عيدروس عوض الربيزيهذا الوطن غالي بشطرية أكتمل
عيدروس عوض الربيزي
علي عبد المجيد الزندانيإلى من نشكو؟
علي عبد المجيد الزنداني
محمد جمال الدينآهات أم انس
محمد جمال الدين
مشاهدة المزيد