آخر الاخبار

احمد شرع يخاطب السوريين .. السلاح سيكون محتكرا بيد الدولة و سوريا لا تقبل القسمة فهي كلّ متكامل المظاهرات الغاضبة تتجدد في عدن والمجلس الانتقالي يجتمع بنقابات عمالية ويتبنى خطابًا مرتبكًا مع تراجع شعبيته توجيهات جديدة وصارمة للبنك المركزي اليمني تهدف لتنظيم القطاع المصرفي على خطى مليشيا الحوثي .. المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بإعادة صياغة المناهج الدراسية وفقا لمقومات الهوية الجنوبية ... أجندة المنظمات الدولية وتسويق الوهم... نقاش اكاديمي بمحافظة مأرب ومطالب بفتح ملف التمويلات الدولية كلية الأدآب في العاصمة عدن تمنح الباحثة أفراح الحميقاني الدكتوراه وزارة الدفاع الاميركية تبلغ وزارة الدفاع السعودية التزامها في القضاء على قدرات الحوثيين ومنع إيران من تطوير قدراتها النووية إعلان أسماء الفائزين بجائزة محافظ مأرب للطالب المبدع .. فوز 18 متسابقا بينهم 10 فائزات من أصل 630 متنافسا ومتنافسة السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي.. وملف اليمن حاضراً جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''

قصاصات تحرق انظمة.
بقلم/ يحي الكينعي
نشر منذ: 14 سنة و 6 أيام
الجمعة 18 فبراير-شباط 2011 10:49 ص
 

لكم يؤلمنا ذلك الاصرار على ولوج اودية الذئاب ، دونما ادراك حفي بما قد تتوعدة اقدار الغفلة، ونفاق الصحبة ، وتسيد الفكرة، حتى وقد انزلقت احدى قدماة فاة اسقمة الحرمان، وجوع افقدة ناحية البداء ، ناهيك عن تحديد ايهما محطات ونقاط الاختتام..!!

حقا انها سخرية الاقدار...!!

ماان تتبدى في الافق ريحا صرصرا عاتية ، حتى تتخلى كل مرضعة عما ارضعت ،الا قيادات الاعراب من الانظمة السائدة فانهم (وياللعجب) يموتون وهم ممسكون بتلابيب اعوانهم من الاشقياء من من لاسابقة لهم في حفظ الامانة او تجسيد حالات الوفاء ..!! فما انداد بن علي وسمار حسني عنا ببعيد،،،،، والذين لم يتورعون عن تحميلهما وزر مرحلة كان معظمهم صناع قرار واداة توجية ، وماراس النظام الا شاكلة ديكورية تتخطفة صقور المصالح وترتشف برك معاسلة خراطيم الفساد..!!

لذلك فان الالتفاف على ارادة الحكمة التي كادت ان تبقي الابواب مشرعة لكل ذي حاجة مطلبية او ظلم بين .. حالت السنون واضفاء نهم النزوع الى ابقاء الحاكم خارج دائرة المعرفة ببواطن الامور .. اعتمادا على فرق من ممتهني العزف على اهات وانين وجوع وجور وحرمان وذل شرفاء الشعب من خاصة القوم وعامتهم ، بحيث تظل تلك الشخوص ممسكة بنواميس التبجيل والتطبيل لاصحاب الفضل والسلوى بما هو مغاير لواقع الحال ومقتضيات العدالة والمساوة ، التي تعد في قيم الارتقاء الانساني شيئ عظيم اكدت علية الشرائع السماوية وروحانية الوجود...

اجل ...،،

انها فارقة الابانة وعنصرا من عناصر الابهار التي اكدت لمختلف جماهيرنا العريضة بمدى قدرة صفوة الصفوة على استلاب جوهر الحكمة وافراع مقاصد امتصاص النقمة من محتواة الانساني والقيمي كما حدث واقعا ابان التوجيهات الرئاسية بفتح افق صغير في محيط الازمة ،، بان وجة فخامتة ببشرى ابقاء مكتبة مشرعا امام كل ذو حاجة او نصح اومظلمة ...!! سرعان ما التف علية (ابناء الجنة وملائكة الرحمة..!!) والذين ساءتهم تلك الابتدارة الكريمة والتي كانت كفيلة بامتصاص الكثير مما افقئت بة اعين العديد من ضحايا النفاق السياسي،، وما اقترح بة على فخامتة من خلال تلك الالية التي جبلوا عليها والتي تقوم على اساليب التجمهر والقاء القصائد وسوق عبارات الاطراء الكاذب لقاء دريهمات محدودة ومصالح زائفة ووهم غادر يتخفى تحت عباءة القصاصات والحوالات والتذاكر واوامر تسمح بالاستيلاء على عشرات اضعاف ماتم الامر بة ، من عقارات واراض شاسعة تقع ضمن الحقوق الخاصة او تلك التي تسمح بالحاق ذوي المجاميع الادنى للدراسة بالخارج والابقاء على مايفوقونهم معدلا وذكاء على قارعة الطرق بذنب اهوج كونهم ابناء فقراء واولئك ابناء ذوات .. حتى وان تمكن احدهم من الحصول على امر فوقي ما ، فانة يظل حبيس التوهان ولصيق الخذلان ..!! فهل ذاك الامر لة مايبررة واما التوظيف فلة سياسات اخرى ..لايعلم لها من سر او جهرا

تالله ان تلك الصحبة ابلغ اثرا وابضع تاثيرا على الانقضاض على الحاكم وتكريس الكراهية بة من تلك الترهات التي لاتعدو ان تمثل حالة من حالات الافراغ النفسي من بعض حالات الكبت الذي غالبا ما يك للفئات النفعية المقربة دورا في اذكاء مفاعيل الكراهية لراس النظام وهذا ما هو حادث.. فعلا ممارسا..!؟

فهل ان للاخ الرئيس الحد من دور الحجاب ورؤساء الحجاب وامناء الحجابة ،، حتى تتلاقى مسارات النواياء الطاهرة فيما بين الشعب وقائدة .. فتنبت حبا وولاء خالصا دونما وسائط غالبا ماتكون اشبة بالمقويات والاسمدة الاسرائيلية التي تنجم عنها جملة من المضاعفات والانواء والمخاطر (( اللهم اني بلغت اللهم فاشهد)) فضلا عن اعادة تفعيل مقولتكم التي لطالما افتقدها الشعب وهي (اليمن تتسع الجميع) وبالتالي ماالمانع من ان تتم عملية الاحلال بوجوة لم يتلبسها الفساد او يكسوها الخزي دونما اعتبار لعقيدة مذهبية او انتماء حزبي ،، كي تختمون بة حقبة من نضالكم العظيم وتكفيرا عن ما الحقة احبتكم من اسراف في الباطل وتضييق في الحق...!!

لعل الله يحسن بة خواتمنا جميعا ..

وما الله بغافل عن ما يفعلة الظالمون...

ولاحول ولاقوة الا بالله،،،،،،،،،،،،،