شاهد: القسام تستعرض غنائم من سلاح النخبة الإسرائيلية في منصة تسليم المجندات الأسيرات وإسرائيل تعتبر الأمر ''إهانة'' عميد الأسرى الفلسطينيين يرى الحرية بعد 39 سنة في سجون الإحتلال.. من هو وما قصته؟ الحكومة اليمنية تعلن جاهزية الموانئ المحررة لاستقبال جميع الامدادات التجارية والإغاثية والخطوط الملاحية غوتيريش يوجه دعوة للحوثيين ويدين بشدة اعتقال 7 من موظفي الأمم المتحدة تفاصيل اعلان الصليب الأحمر الإفراج عن عشرات المعتقلين كانوا في سجون الحوثي.. هادي الهيج: ''المفرج عنهم أناس اعتقلوا من البسطات والشوارع'' بن مبارك يبحث في واشنطن مع مسؤول أمريكي التعاون لتنفيذ قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية بالزي العسكري.. الصليب الأحمر يتسلم المحتجزات الإسرائيليات من غزة ترامب ينفذ مجزرة إقالات.. طرد 12 مفتشا عاما خلال ساعات تفاعل غير مسبوق و جديدة للسنوار خلال المعارك في قطاع غزة برنامج ما خفي أعظم ..يكشف خفايا وتفاصيل جديدة عن معركة السابع من أكتوبر
ها قد أطللْ
بلا حياءٍ أو خجلْ
ها قد أطلْ
قُتِلَتْ كرامتُهُ الدعيْ
ونجا البدنْ
لكأنهُ فرعون نادى ربهُ
فأجابهُ
الآن تبقى أيةً
يا أيها الباغي على مر الزمنْ
تبقى وثنْ.
الصوت في الساحات مزق جأشهُ
فمضى ينادي جمعهُ
بحبالهم وعصيهم هَبّوا لكذاب أشرْ.
لكنه حكم القدر
وعصا الشعوب تلقفت ما يأفك الباغي الخطِرْ
تبا لهُ
هي غضبة البارود من بين الضلوعْ
هي صرخة استنفرت كل الجموع
فبدا الدعيُّ بجهلهِ
(نيرون روما) تارةً
وتارة أخرى ( يسوْع ).
خرج الدعي بقبحهِ
رغم العباءات التي ضاقت بهِ
رغم المساحيق التي هزِئت بهِ
لكنهُ مسخٌ عفِنْ.
من قرن شيطانٍ أطلْ
كمهرجٍ عبث الزمان بوجههِ
مهزوم في ثوب البطلْ
تبا لهُ
حتى الحروف تمجهُ
(لمَّا ولمْ) صارت ( ولنْ )
سقطت وريقاتٍ تغطي سوأهُ
وبدا كسمسار وهِنْ.
لكنه حكم القدر
وعصا الجموع تلقفت ما يأفك الباغي الخطِرْ.
تبا له ..
تبا له..