آخر الاخبار

عاجل .. وزير الدفاع يلتقي عددا من السفراء والملحقين العسكريين ويشدد على أهمية بسط القوات المسلحة سيادتها على كافة التراب الوطني استعدادات لإنطلاق مؤتمر الحوار الوطني السوري .. تفاصيل كاملة حركة حماس تعلن عن شروطهما لاستكمال التفاوض وإنهاء الحرب وإسرائيل ترد بشروطها ‫ رئيس الوزراء يطالب ممثل اليونيسيف لدى اليمن بممارسة الضغوط على مليشيا الحوثي وزارة الأوقاف تناقش اعتماد قنوات تحويل آمنة لإعادة مبالغ حجاج موسم العام الماضي 1445هـ عن الخدمات التي تعذر تنفيذها موظفو مطار سقطرى يرفضون تسليم المطار لشركة إماراتية ويذكرون وزير النقل بنصوص القانون اليمني انتصارات جديدة ساحقة للجيش السوداني المجلس الرئاسي يدعو للتوصل إلى ميزانية موحدة للبلاد أردوغان يكشف عن نجاحات اقتصادية عملاقة لحكومات حزبه ويعلن:الدخل القومي تضاعف 6 مرات وتجاوز التريليون دولار في مواجهة نارية المواجهة..برشلونة يتحدى أتلتيكو مدريد والريال في مهمة سهلة أمام سوسيداد بكأس ملك إسبانيا

يا للعار....
بقلم/ د.عبدالمنعم الشيباني
نشر منذ: 12 سنة و أسبوعين و 4 أيام
الثلاثاء 05 فبراير-شباط 2013 04:56 م
  أول قصيدة عام 1992 .. إبان مأساة مسلمي البوسنة والهرسك

المسلم يبكي دمره موجُ الإعصار

يصرخ من قعرِ المأساة ينادي اين الأنصار ؟

في غزةَ يبكي

في صيدا

ويموت وحيداً في موستارْ

وسكتُّمْ دون حياءٍ او خجلٍ

سكتتْ كل الأقطارْ

يا احجاراً تمقتها الأحجارْ

يا اصناماً جامدةً لا تقوى انْ تصنع شيئاً

او تدفع عنها الأضرار

يا اصناماً فقدتْ حس السمع ومقدرة الإبصارْ

وكأن جراح البوسنةَ لا تعنيكمْ

والعرضَ اذا هتك الأشرارْ

لا همَّ لكمْ غير الكرسيِّ الدوَّار

وزجاجةِ ليمونٍ وقمارْ

والمسلم يصرخ يا للثأرْ

والعرض ينادي يا للعارْ

وأهم جهادٍ عندكمُ رقصٌ ليليٌّ

ونبيذٌ

فهناك تُزلزل راياتُ الكفرِ

بين السيقان الحُمْرِ

في عقر ديار الكفارْ

وهناك يجود الأحرار

ويجود الشهداءُ الأبرارْ

بالأنفسِ تلو الأنفسِ ترضيةً لعيونِ فتاة البارْ

يا للعارْ

 
عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد عبدالله الحريبيتعلم من الزهر فن الوجود
محمد عبدالله الحريبي
فؤاد المحنبيحَقِيقَة....
فؤاد المحنبي
ابو وضاح حسن العتميسياسة الغرب وسوسته
ابو وضاح حسن العتمي
حارث الصمديحوار هادئ...
حارث الصمدي
هائل سعيد الصرميحين تورق الحروف
هائل سعيد الصرمي
مشاهدة المزيد