معارك طاحنة فى السودان .. الجيش يحقق تقدما فى الخرطوم ويقترب من القصر الجمهورى
إعلان دستوري مرتقب في سوريا و مصادر تكشف التفاصيل
رسوم ترمب تهز الأسواق وبشكل مفاجئ ومخيف وسط تراجع حاد في وول ستريت
قائمة تاريخية جديدة تنتظر محمد صلاح في دوري أبطال أوروبا
أول رد فعل من إدارة ترامب على المقترح العربي لإعادة إعمار قطاع غزة
المركز الثقافي اليمني البلجيكي يشارك في اجتماع أمني رفيع في البرلمان الأوروبي ببروكسل
قائد قوات الأمن الخاصة بمأرب يكرم جنديًا رفض رشوة نصف مليون ريال
حيث الإنسان.. يغيّر حياة نازح في مأرب بمشروع إنتاجي مستدام.. تدخل إنساني يغير موازين الحياة ويرسم البسمة في حياة اسرة البيحاني
مكافئة 15 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات تسهم في تعطيل مصادر تمويل الحوثيين
وزير الداخلية: ''التغاضي عن ممارسات الحوثيين فاقم المشكلة الأمنية بالبحر الأحمر''
من خفي حنين إلى حذاء الطنبوري أحد تجار بغداد قديما .. وهو ثري ولكن بخيل وكما تعرف الناس قصته مع حذائه المنحوس إلى حذاء سندريلا إلى حذاء شجرة الدر حين هشمت به زوجة عز الدين رأس شجرة الدر في مكيدة مدبرة للثأر منها لقتل عز الدين والاستئثار بالسلطة إلى حذاء أبو تحسين العراقي الذي أمسك بصورة رئيس النظام العراقي السابق صدام حسين وانهال عليها بنعاله بعد دخول القوات الأميركية البلاد عام 2003.
إلى حذاء البريطاني ريتشارد الذي كان محشو بالمتفجرات بعد إدانته بتفجير طائرة باستخدام وسيلة غير مسبوقة عبر إخفاء المتفجرات في حذائه إلى حذاء الصحفي العراقي منتظر الزيدي الذي جعل الرئيس الأمريكي بوش يصطحب معه ذكرى الأحذية بعد أن غادر البيت الأبيض.
إلى حذاء الرئيس السوفييتي نيكيتا خروشوف الذي خلعه ووضعه على مائدة مجلس الأمن الدولي خلال مناقشته في فترة الستينيات التي شهدت مواجهات حادة بين الولايات المتحدة والإتحاد السوفييتي السابق .
حتى وصل بنا الزمن إلى أحذية الضابط البطل الذي رمى حذائه في وجه محمد صالح الأحمر قائد القوات الجوية من أجل الكرامة وعزة الشعب اليمني إلى حذاء الثائر أمين العرموط الذي قذف ابتسامات الرئيس المخلوع علي عبدا لله صالح بأشرف حذاء وجعلت وجهه أحقر من أي حذاء في الدنيا .
لك الفخر ياحذاء إذا كنت ستجعل السفاحين والقتلة أذلة خاسئين مدى الحياة فلتستمر في ثورتك فنحن معك فربما على مر العصور لك حضور.