مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
يبدو أن الأميركيين لم يكتفوا باحتلال العراق، بل يودون أن يخرجوا مسلسلاً عن
حياة صدام وأبنائه عدي وقصي
.
ففي عدد من الدول الأوروبية تقوم شبكتا التلفزة "بي بي سي" و " إتش بي أو
"
بإجراء إختبارات لاختيار شخصيات لتصوير المسلسل عن حياة الرئيس العراقي السابق صدام
حسين . ومن بين المرشحين للقيام بدور أبنائه عدي وقصي إسرائيليان وهما أوشري كوهين
وماريانو إيدلمن
.
وحسب ما ذكرته صحيفة يديعوت أحرونوت، فإن مخرج المسلسل ألكس هولمس إختار
الممثلين الإسرائيليين اللذين قاما بتمثيل الكثير من الادوار في برنامج إسرائيل
معروف باسم " إيريتس نهدرت " ( الدولة الرائعة) الذي يسخر من الحكام العرب والكثير
من الشخصيات في منطقة الشرق الأوسط
.
هذا وستتركز سلسلة الحلقات على حياة صدام حسين من وجهات نظر متنوعة. هذا ومن
المتوقع أن يبدأ التصوير في شهر حزيران/يونيو القادم في تونس
.
وإليكم نبذة سريعة عن عدي وقصي الحقيقيين كما أوردها موقع الجزيرة نت
.
إشتهر عدي الابن البكر للرئيس العراقي المخلوع صدام حسين بقساوته وميله
للعنف ومزاجه المتقلب حسب ما يقوله خصومه. وبعد سقوط بغداد في التاسع من أبريل
/
نيسان بأيدي القوات الأميركية توارى عدي عن الأنظار مثله مثل شقيقه قصي ووالده وبعض
رموز النظام الكبار
.
وعدي من مواليد عام 1964 تخرج مهندسا من جامعة بغداد كما حصل على دكتوراه في
العلوم السياسية. ويصفه خصومه بالقساوة وحب للعنف وتقلب مزاجه ومغامراته النسائية
وحبه للسيارات الباهظة الثمن
.
أما أخوه قصي فعرف بابتعاده عن الأضواء وبتسلمه مراكز حساسة في قلب النظام
العراقي برئاسة والده صدام حسين
.
وقبل سقوط العاصمة العراقية كان قصي يقود قوات الحرس الجمهوري قوات النخبة
لنظام البعث, وفي مايو/ أيار عام 2001 تسلم أيضا منصب مساعد رئيس المكتب العسكري
لحزب البعث
.
وبحكم تسلمه هذه المسؤوليات كان قصي يشارك في أهم الاجتماعات السياسية والعسكرية
المصيرية برئاسة والده صدام. وعرف عنه تكتمه وبعده عن وسائل الإعلام وكان يحظى بثقة
صدام حسين الذي كلفه الملفات الأمنية الحساسة في البلاد
.
درس قصي الحقوق في جامعة بغداد وهو متزوج وأب لثلاثة أولاد. وكان قصي يشرف شخصيا
على توزيع المناصب العليا في البلاد مع والده, كما كان أشرف أيضا على توزيع مكاسب
عمليات التهريب خلال الحظر المفروض على العراق على أفراد العائلة من
التكريتيين
. .