أحمد عايض: ناطقا رسميا باسم مؤتمر مأرب الجامع تفاصيل لقاء وزير الداخلية بالقائم بأعمال السفارة الأمريكية في اليمن صنعاء..مليشيا الحوثي تجبر جميع العاملين في القطاع الصحي على هذا الأمر مؤتمر مأرب الجامع يدعو لسرعة توحيد القرار العسكري والأمني ويؤكد ان تصدير النفط والغاز هو الضامن لانعاش الاقتصاد الوطني ودعم العملة المحلية الامين العام لمؤتمر مأرب الجامع: مأرب لن تقبل ان تهمش كما همشت من قبل ونتطلع لمستقبل يحقق لمارب مكانتها ووضعها الصحيح قيادي حوثي استولى على مدرسة اهلية في إب يهدد ثلاث معلمات بإرسال ''زينبيات'' لاختطافهن الهيئة العليا لـ مؤتمر مأرب الجامع تعلن عن قيادة المؤتمر الجديدة.. مارب برس ينشر قائمة بالأسماء والمناصب الذهب يرتفع بعد خسائر حادة سجلها الأسبوع الماضي رئيس الحكومة يعلن من عدن اطلاق عملية اصلاح شاملة تتضمن 5 محاور ويبدأ بهيكلة رئاسة الوزراء.. تفاصيل الكشف عن كهوف سرية للحوثيين طالها قصف الطيران الأميركي في محافظة عمران
مارب برس – خاص
قد يكتب صحفي ولا يقرأ له .......وينطق فلا يُسمع له ........ لأنه إما سبهللة، أو مسترزق بمهنته.......وباحث عن هللة، وآخر ذو كلمة مؤثرة، مكافح للظلم لا يخاف المقصلة ، أهم شيء عنده رسالة معبرة ، بكلمة مسطرة ، وان اقتضى الأمر ......بحذاء مهملة ، وخير مثال لتأيدي ، ما قام به منتظر الزيدي ،......... فـ - منتظر- الصحفي ، في المؤتمر الصحفي ،.......... وقف كالأسد الثائر ، ليودع الطاغية الجائر ، إذ بحذائه على - بوش - قد هوى ،....... وهو يرى ....... ، فعاد القهقرى ، ........ وخر خائفا وسائلا ماذا حدث...... ماذا جرى ،......... فهاج الحاضرون ، والتف حوله الحراس والمخبرون ، واحمر المستقبلون وذهل المضيفون .......ووقف – بوش - مرة أخرى بوجه مكفهر ، أهي قنبلة ألقيت ؟ ......أم طرد سينفجر ؟ كلا يا سيدي....... انه شيء هين لعل فيه مزدجر ،........ وعبرة للمعتبر،......... إنه يا سيدي حذاء \" منتظر\"
حذاء\" منتظر \" بسرعة قد اشتهر ، وهو الحذاء المعتبر ........وقد يدخل المزادات ، ويبلغ سعره المليارات ، ويسبق أشهر الماركات والعلامات ، ويفوق سعره بكثير اغلب الزعامات ،......... أليس هو من أخاف مُخيف الزعماء ، وأهان من تبسط له السجادة الحمراء ، ويُرقص له بالسيف وترقص له العذراء ...... أما المشاهدين ، فمؤيدين ومعارضين ،........ فقليل من لم يعجبه المنظر وأصابته التعاسة ، وهم تجار القيم في سوق العمالة والنخاسة ، أما الغالبية العظمى فقد لبس حلة السعادة ، وتناقلوا الحدث بينهم .....عوام....... ومثقفون........ وساسة ، أما أنا فسعادتي زادت سعادة ، بان الحذاء نجاه الله لم تصبه النجاسة
وأخيرا صح عندي مقولة أبي ، أن حذاء \" منتظر \" هو الحذاء الذهبي ، لم يرفس كرة.. بقدم لاعب ....بل أهان طاغية بيد صحفي .