آخر الاخبار

شاهد الأهداف.. مباراة كبيرة لليمن رغم الخسارة من السعودية مصادر بريطانية تكشف كيف تهاوى مخطط تشكيل التوازنات الإقليمية بعد سقوط نظام الأسد وتبخر مشروع ثلاث دول سورية توجيه عاجل من مكتب الصحة بالعاصمة صنعاء برفع جاهزية المستشفيات وبنوك الدم وتجهيز سيارات الإسعاف ما حقيقة خصخصة قطاعات شركة بترومسيلة للاستكشاف النفطية في اليمن أبرز خطوة رسمية لتعزيز الوسطية والاعتدال في الخطاب الديني في اليمن وزير الأوقاف يفتتح أكاديمية الإرشاد مدير عام شرطة مأرب يطالب برفع الجاهزية الأمنية وحسن التعامل مع المواطنين أردوغان في تصريح ناري يحمل الموت والحرب يتوعد أكراد سوريا بدفنهم مع أسلحتهم إذا لم يسلموا السلاح عاجل: محكمة في عدن تبرئ الصحفي أحمد ماهر وتحكم بإطلاق سراحه فوراً الاستهداف الإسرائيلي للبنية التحتية في اليمن يخدم الحوثيين ... الإقتصاديون يكشفون الذرائع الحوثية الإدارة السورية الجديدة توجه أول تحذير لإيران رداً على تصريحات خامنئي.. ماذا قال؟

توضيح للبيان الأول الذي نشر بإسم ناشطو المؤتمر
بقلم/ عبير الخولاني
نشر منذ: 12 سنة و 4 أشهر و 5 أيام
الأحد 19 أغسطس-آب 2012 02:00 ص

بداية لم أقصد ببياني السابق التسول ولا العطاء المادي بالقدر الذي قصدت به الالتفات إلى ثلة مؤمنة بقضيتها وشرعية قيادتها ووطنها ووحدته ؛فاعتبرها البعض مطالبة بدرهم و ودينار لأنهم ببساطة تعودوا أن ينالوا ثمن ما يكتبون وان يقبضوا مقابل ما يقولون وما يرجفون وما يزعمون؛غرقوا فى وحل المادة ومستنقع الرشوة فظنوا الأخرين مثلهم يتساقطون أمام الفتات ويتسولون أمام الأبواب ويتساقطون أمام السلطان يتبعون من يدفع أكثر مستخدمين ألفاظاً سوقية وأساليب منحطة تأبها الأنفس الشريفة المترفعة ؛ ونسوا أن من يدافع عن وطنه ومبادئه لايبتغي دينارا ولا درهما ولكنه يستحق كل الثناء والتقدير والتكريم وهو ما طالبنا به ليس لأنفسنا بل لرفقة لنا ضحوا بأوقاتهم وعلاقاتهم وكل غالي ونفيس وإذ بنا نتفاجاء ببعض الطفيليين يتسلقون على أكتافنا وينسبون الى أنفسهم نجاحات لم يشاركوا بها ؛وبدلا من أن يتم تحقيق مطالبنا الرمزية البسيطة تم تشويه هذه المطالب والضغط على بعض الموقعين الذين آثروا الانسحاب رغم موافقتهم المبدئية على البيان والاستعداد لنشره بذات التوقيت على صفحاتهم ومواقعهم ومنهم من نال ثمن هذا الانسحاب فشد همته وقلمه للنيل مني والتطاول على شخصي والتعريض بي وتخويني ؛ولولا إحترامي لذاتى وعزت نفسي لنشرت رسائلهم الشخصية المتضمنة فكرتهم الأساسية وتفويضى بكتابة البيان وكذا الموافقة عليه والاستعداد لنشره وتبنيه؛وتعزيزاً للبيان السابق ولما ذكرت أعلاه أوضح النقاط التالية:

1-أن عملي هنا ومنذ البدء ليس وظيفة أقوم بها ولا هو عمل تنظيمي موكل الي ؛بل هو قناعة ذات وإيمان نفس ويقين روح ؛لم أعمل من أجل دينار أو درهم ولم اقصد هذا فى بياني الموقع عليه من أشخاص انسحب بعضهم تحت الترغيب وبعضهم تحت الترهيب وصمد معى كثيرون أمام طواغيت الإفك والسفه ؛

2-كان ومايزال وسيظل الهدف من بيانى السابق والذي اعززه اليوم بهذا التوضيح كان من أجل لفت النظر الى ثلة مؤمنة أمنت بقضيتها ووطنها ولم تكن فى يوم تابعة لجماعات أو أشخاص وإن كانت تنتمى الى المؤتمر فإن إنتمائها إلى فكره ومنهجه لا أشخاصه وزعماته؛ وبدلا من تقدير تلك الثلة المؤمنة بقضايها وشكرهم على ما قدموا راح بعض رموز الفساد المؤتمري لترغيب بعضهم وإغراءه بالمادة أو المنصب وتهديد بعضهم إما تنظيميا او مباشرة بأشياء أترفع عن ذكرها هنا لخصوصية أناس أحترمهم وأقدرهم وإن انسحبوا وقالوا عنى ما قالوه؛؛

3-إننى أؤكد هنا على يقينى بأن تلك الهجمة التي تعرضت لها إنما هي من أنفس حاقدة ترى فى النجاح عدو لها ؛ وتأبى كشف الحقيقة وتسعى إلى إبقاء ذاتها فى مناصب ليست جديرة بها ولا تتناسب مع قدراتهم المحدودة فى التفكير والتعاطي مع عالم متغير وبلد يتوق للتغيير ؛

4-لقد مورست علي خلال الأيام الماضية شتى أنواع الضغوط المعنوية والنفسية والإغراءات المادية ؛ والتهديدات الشخصية المباشرة وغير المباشرة كل ذلك فقط لتأجيل هذا البيان الى ما بعد مؤتمر المؤتمر الشعبى العام القادم لان إيضاح الحقائق يهدد أولئك الفاسدين المستفيدين من " الثدي " الحلوب للمؤتمر ؛وهم المستفيدون من تمييع المطالبة بمزج الحزب من الشباب المتطلع للغد الأفضل والمستفيدون من بعض رموز الحزب لإبقائهم فى مناصبهم؛

5-أكدت في بياني السابق وأؤكد هنا أن على المؤتمر الشعبي العام التجديد فى قياداته وعدم وضع نفسه أسيراً لشلة من المتنفذين الذين لم يخلعوا النظارة السوداء بعد كما أمرهم رئيس الحزب بخلعها ولكن لم يتجابوا مع هذه المبادرة من قائد الحزب وهم من كبار ناهبي خيرات الوطن والمؤتمر

والحليم...تكفيه الإشارة؛؛

اللهم بلغت...اللهم فأشهد؛؛؛ـــــ

هذا بياني أريد أوضح فيه مطالبنا