تقرير جديد يكشف تفاصيل مثيرة عن التنظيم السري للميليشيات وخفايا جهاز الأمن والمخابرات التابع لها - أسماء وأدوار 12 قياديا بالأرقام..الانتخابات الرئاسية الأمريكية تعد الأكثر كلفة في التاريخ ... أرقام فلكية البنك الدولي يكشف عن وضع مؤلم وصل اليه الغالبية العظمى من اليمنيين بخصوص قوت يومهم سبع طرق لنسخ نص من موقع يمنع النسخ تعرف عليها في ذكرى استشهاده 9...نايف الجماعي تأبين للمناضل واحتفاء بالشاعر. اللجنة العليا لإنتخابات اتحاد كرة القدم تتسلم قوائم المرشحين لقيادة الإتحاد بمبادة تركية.. 52 دولة تطالب مجلس الأمن الدولي اتخاذ إجراءات لوقف شحن الأسلحة والذخائر إلى إسرائيل.. انفجار يستهدف قوات المجلس الإنتقالي في أبين ما لا يعرفه العرب عن صهر ترامب العربي الذي تزوج نجله بتيفاني إبنة الرئيس الأمريكي؟ صراع الأغلبية وقلب الموازين بمجلسي النواب والشيوخ بعد فوز ترامب بالانتخابات الأمريكية
حيث إن لائحة هيئة المواصلات السويدية تمنع على سائقي الحافلات ارتداء "الشورت"، البنطال القصير، فلم يجد السائقون الرجال بدا من ارتداء التنورة بدلا من البنطال هرباً من حر الصيف.
ولأن اللائحة تنص على أن "التنورة أو السروال هما الزي الرسمي المسموح به لسائقي الهيئة" دون تحديد أي جنس يرتدي أيا منهما، فقد سمح رئيس الهيئة للرجال بالعمل بالتنورة حتى لا يتهم بالتمييز.
وقال توماس هيدينيوس المتحدث باسم الهيئة "هدفنا هو أن يكونوا متأنقين مهندمين عند تمثيلهم للهيئة.
واستطرد "أن يرتدي الرجال تنورة لا يمثل مشكلة بالنسبة لنا ومنعهم من ذلك كان سيكون بمثابة نوع من التمييز".
ويقول مارتن أكرستن، أحد السائقين الذين تبنوا ارتداء التنورة أن "الركاب كانوا ينظرون إلينا باستغراب في البداية ثم أصبحوا يبتسمون كلما مررنا بهم والأن أصبح الأمر عاديا".
وأمام مطالب موظفيها، ستناقش الهيئة "قضية" السماح لسائقيها بارتداء الشورت والبت فيها خلال ندوة في شهر سبتمبر وحتى هذا الحين سيستمر "مناضلو الشورت"، كما يلقبهم السويديون، بارتداء التنورة.
ويذكر مارتن أكرستن في تصريحات لجريدة "إكسبرسن" السويدية، أن "درجة الحرارة تصل في بعض الأحيان داخل كابينة القيادة إلى 35 درجة مئوية" حيث إن الحافلات غير مجهزة لفصل الصيف في السويد.
ويقول "إن التنورة تتدلى تحت الركبتين، حسب التعليمات، وهو ما يعيق الحركة بعض الشيء خاصة عند الصعود والهبوط من الحافلة"، قبل أن يضيف "ولكنها على الأقل تسمح بالتهوية على عكس السروال".