آخر الاخبار

رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح

نكاية .. إلى رئيس عربي مطرود(1)
بقلم/ عمار الزريقي
نشر منذ: 13 سنة و 11 شهراً و 11 يوماً
الثلاثاء 18 يناير-كانون الثاني 2011 08:18 م

مقدمات لا بد منها:

1- هذه هي الحلقة الأولى ..كما يشير العنوان .. وستستمر باستمرار المسلسل

2- تهنئة قلبية لجميع الإخوة الشرفاء في تونس الشقيقة وتعازينا لمن سقطوا شهداء ، فلكل شيء ثمن...

***

وقال: (سآوي إلى جبلٍ) فارعٍ

في أقاصي الشمال

ليعصمني..

(قيل:

لا عاصم اليوم)

من غضبة الكادحين..

سآوي إلى ملجأٍ لا تطال

سراديبه

ذاريات النكاية ..

وادولتااااه ..

خذوني إلى موئلٍ ذي قرارٍ ..

جميع الشوارع محقونةٌ بالضغينة

والقصر

حيطانه تتشفى بهذا المصاب..

حصاني حرونٌ على غير عادته..

والرفاق الجنود المنيبون ..

أين الرفاق؟ /الطبول؟ /الغواني /؟ الكئوس/ ؟ المزامير؟

أين المزامير ؟

..وادولتااااه..

التراب الذي تحت رجلي تنكّر لي

والسفارات ..

حتى الثياب التي أرتديها !

****

خذوني إلى لحظةٍ ذات أسورةٍ

من بريق الخيال ..

الدقائق تبتزّني

والثواني

عقاربها كل ثانيةٍ وخزةٌ ..

والجماهير ..

حتى الجماهير ..

وادولتاااه ..

الجماهير ..

تلك الأكُفّ التي طالما صفّقَتْ

حينما كنت ألعن تصفيقها

والشفاه التي طالما هتَفَتْ

باسم سارق بسمتها كي يعيش ..

المطايا التي كنت أركبها

حينما أشتهي ..

كيفما أشتهي ..

لا ترد مشيئة عرّابها

حين يهوى التبول

في وجهها

أو يجاهرها بالشتيمة..

ماذا جرى؟!

ذات ليلٍ

تبدّل ناموسها

فجأةً

ناولتني الحقيقة عاريةً

من بهار الرياء..

****

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد جمال الدينثورة الياسمين
محمد جمال الدين
د.عبدالمنعم الشيبانيالى عمار قباني مساؤكَ أكمل
د.عبدالمنعم الشيباني
يوسف العزعزيعودي فقد أفنيت
يوسف العزعزي
توفيق سعد القدميالعيد المنكسر
توفيق سعد القدمي
الشاعر/أبو القاسم الشابيإذا الشعبُ يوماً أراد الحياة
الشاعر/أبو القاسم الشابي
يعقوب العبدليمأساة الطفلة سالي !
يعقوب العبدلي
مشاهدة المزيد