رسمياً.. زعيم مليشيات الإرهاب يخترق المناهج الدراسية وهذيانه يصبح مقررا دراسياً سيّد الحوثيين يتراجع عن إعدام ترامب ويعترف بوجود علاقة دافئة مع الاخير:لماذا التهويل لدينا تجربة مع ترمب تقرير جديد يكشف تفاصيل مثيرة عن التنظيم السري للميليشيات وخفايا جهاز الأمن والمخابرات التابع لها - أسماء وأدوار 12 قياديا بالأرقام..الانتخابات الرئاسية الأمريكية تعد الأكثر كلفة في التاريخ ... أرقام فلكية البنك الدولي يكشف عن وضع مؤلم وصل اليه الغالبية العظمى من اليمنيين بخصوص قوت يومهم سبع طرق لنسخ نص من موقع يمنع النسخ تعرف عليها في ذكرى استشهاده 9...نايف الجماعي تأبين للمناضل واحتفاء بالشاعر. اللجنة العليا لإنتخابات اتحاد كرة القدم تتسلم قوائم المرشحين لقيادة الإتحاد بمبادة تركية.. 52 دولة تطالب مجلس الأمن الدولي اتخاذ إجراءات لوقف شحن الأسلحة والذخائر إلى إسرائيل.. انفجار يستهدف قوات المجلس الإنتقالي في أبين
مأرب برس - خاص
برنامج (الرئيس)...يا هؤلاء؟؟ برنامج رئيس الجمهورية الانتخابي..هل تعثر؟؟ ..هل اصابته عين؟؟..هل لا تزال النوايا في خبر (كان)؟؟..ام ان، هناك( مغرضين).. لا يحبذون، ان يروا الرئيس القائد، ناجحا وموفقا، في تنفيذ وتطبيق برامجه التي اعلن عنها، إبان إنتخابات سبتمبر الماضي؟؟...الموضوع بات مثار جدل، عند مثقفي البلاد ، ناهيكم عن بسطاء القوم؟؟.
لماذا لم يأخذ برنامج الاخ الرئيس، حيزه من التطبيق العملي الملموس؟؟..اين تكمن العقبات والعراقيل والمطبات؟؟..ومن هو المستفيد، من عدم تنفيذ برنامج الرئيس؟؟..هل هناك؛ عناصر مخربة، في البلاد، تريد لهذا البرنامج، ان يظل حبيس ادراج النسيان؟؟..او انها حرب صعده الثالثة، المفروضة على شعبنا، في زمن، تكالبت فيه مصالح الغرب، على العرب؟؟..ماذا عسانا، ان نفسر الوضع الراهن ..؟؟..سيظل السؤال؛ يفرض نفسه، في اكثر من مقام ومناسبة ومكان!!..طالما ويهمنا جميعا، ان نرى برنامج الاخ الرئيس، وقد جرى تنفيذه.. بندا بندا.. بابا بابا..دون تلكؤ او تأخر او..او.. لماذا يهمنا تنفيذ برنامج الرئيس؟؟ ..لاننا وجدنا فيه، الضوء الاخضر في الخلاص، من الاوضاع الاقتصادية والمعيشية المتردية والسيئة التي تعيشها البلاد، من شمالها الى جنوبها، ومن غربها الى شرقها؟؟
ولان الاخ الرئيس يدرك -تمام الادراك- ان برنامجه، لم يأت لمجرد دعاية انتخابية فقط.؟؟...بل جاء احساسا مسؤولا منه؛ بان الاوضاع العامة، بحاجة الى برنامج عملي، يحولها الى خطوات عمل ملموسة على ارض الواقع، لما من شأنه، الارتقاء الامثل بالاداء (المؤسسي) للدولة... وخلق حالة، من الحرك المجتمعي الواعي.. والالتفاف المسؤول، حول برنامج الرئيس..ولهذا؛ ليس عبثا، ان نسمع، ان هناك غيورين، على الصالح العام، في الاحزاب الوطنية الاخرى، التي تقدمت ببرامجها لتصحيح الاوضاع جميعها ..واشير- هنا- الى برنامج حزب الرابطة الذي تقدم به؛ رئيس الحزب نفسه..الاخ عبدالرحمن الجفري..والذي يعد بمثابة المحفز القوي.. والداعم الاقوى لبرنامج رئيس الجمهورية للاصلاح الشامل!!..في الاخير؛ سيظل السؤال، يضع نفسه، دون مقدمات او مناورات!!..: لماذا لم ير برنامج (الرئيس) النور حتى اللحظة؟؟؟ .