إسرائيل تسعى لإنتزاع إدانة رسمية من مجلس الأمن ضد الحوثيين في اليمن وزارة الأوقاف تكرم 183 حافظاً وحافظة بمحافظة مأرب وزير الأوقاف يدعو الى تعزيز التعاون مع الدول العربية التي حققت نجاحات في مجال الأوقاف رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع يلتقي رئيس المنظمات الأوروبية المتحالفة لأجل السلام عاجل: غارات جديدة على اليمن المعبقي محافظ البنك المركزي يتحدث عن أهمية الدعم المالي السعودي الأخير للقطاع المصرفي ودفع رواتب الموظفين تعز: مقتل جندي وإصابة آخرين في قصف مدفعي حوثي بجبهة الدفاع الجوي اليمن تبحث عن فوزها الأول في كأس الخليج اليوم أمام البحرين وحكم اماراتي يدير اللقاء المرأة اليمنية.. كيف توفق بين الأدوار الأسرية والمهنية؟ عاجل: تحسن في أسعار الصرف بعد الإعلان عن تحويل نصف مليار دولار كدعم سعودي لليمن ''الأسعار الآن''
أظهرت دراسة سعودية أن السعوديات يمشين 5 آلاف خطوة يوميا، ورأت أن هذا الرقم متواضع جدا أمام المستوى العالمي الذي تتخذه أغلبية الدول والمنظمات الصحية، وهو 10 آلاف خطوة يوميا.
وأشارت الدراسة إلى أن هذا المجهود يحاكي مستوى النشاط البدني عند كبار السن، ممن هم في عمر 65 سنة فما فوق.
وأجرت الدراسة التي أعدتها الباحثتان إيناس العيسى وهناء السبيل، من جامعة الملك سعود، ونشرتها صحيفة "الاقتصادية" الخميس 15 مارس/آذار، على 161 من النساء والفتيات السعوديات متوسط أعمارهن 26 سنة، يزيد أو ينقص بمقدار 7 سنوات.
وأوضحت الدراسة أن "مستوى النشاط البدني عند السعوديات منخفض، ولا يصل إلى المستوى المتعارف عليه علميا"، مشيرة إلى أن "عدد الخطوات اليومية لأفراد العينة وجدت أن متوسط ما تقطعه المرأة السعودية يوميا 5114 خطوة قد تزيد أو تنقص بمقدار 2213 خطوة".
ويعتبر هذا الرقم متواضعا جدا أمام المستوى العالمي؛ الذي تتخذه أغلبية الدول والمنظمات الصحية وهو 10 آلاف خطوة.
واعتبرت الدراسة أن هذا المستوى من النشاط البدني عند الفتيات السعوديات لم يتم تسجيله في مثل هذا العمر إطلاقا، بل على العكس فإنه يحاكي مستوى النشاط البدني عند كبار السن، ممن هم في عمر 65 سنة فما فوق.
وذكرت الدراسة أنه حتى في دول الخليج المجاورة فإن مستوى النشاط البدني عند النساء يقل عنه عند الرجال؛ حيث يقوم 39% إلى 42% من الرجال بنشاط بدني كافٍ، في حين أن فقط 26% إلى 28% من النساء يقمن به.
وأكدت الدراسة أن السبب في تدني مستوى النشاط البدني عند النساء خاصة، يرجع إلى عوامل أهمها العوامل الثقافية والاجتماعية.
وذكرت الدراسة أن المرأة ممنوعة من قيادة السيارة في المملكة، ويتطلب وجود المحرم معها عند خروجها من المنزل، وأنها تعاني عديدا من المعوقات التي تحد من تحركاتها خارج البيت، كما تعاني قلة فرص حضورها للأندية الرياضية والصحية.