استعدادات مكثفة لموسم حج يحظى بخدمات متميزة وفق أعلى معايير الراحة رئيس الأركان يصل الى المنطقة العسكرية الأولى بسيئون في مهمة رسمية هل حان الوقت لتنفيذ سيناريو تصفية عبدالملك الحوثي في اليمن كما حصل لحسن نصر الله؟ .. معاريف تتسائل تعرف على أسرع الخطوات وابسطها للتخلص من الوزن الزائد السيارات التركية تجتاح أوروبا وتحتفظ بالمركز الأول للعام الثامن عشر وزير الخارجية الإماراتي يقدم قائمة من الوعود لوزير الخارجية السوري .. تفاصيل تصريحات تركية نارية تتوعد قسد في سوريا ..نهايتكم باتت وشيكة الإنذار الاخير قبل الحرب... المبعوث الأممي يصل صنعاء لإبلاغ المليشيات الحوثية برسائل صارمة ويضعهم أمام حقيقة الموقف الدولي.. السلام او الحرب حملة عسكرية مدججة بالأسلحة مدعومة بالمدرعات والأطقم وفرق الزينبيات .. مليشيا الحوثي تختطف مواطنا بالعاصمة صنعاء بعد حصار منزله والعبث بمحتويانه جاهز الأمن والمخابرات الحوثي يعترف بإختراق المخابرات السعودية لمواقعم الحساسة ويتحدث عن اسقاط خلية تتبع اجنده دولية
تطلق المغنية السورية أصالة نصري، خلال أيام عيد الفطر، أغنية جديدة تعتبرها "بمثل معايدة للثوار في بلدها"، كما نقل عديد من المواقع الإلكترونية.
كذلك يبث موقع يوتيوب "برومو" أول إعلان للأغنية التي تحمل عنوان "آه هالكرسي لو يحكي".
وتقول كلمات الأغنية التي تخاطب الرئيس السوري "كل الكراسي تكسرت، من دروسك تعلم، كل العلم ما بينفعك، والشعب بطل يسمعك، وكل القتل ما بينفعك"، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.
وتضيف الأغنية التي لحنتها أصالة بنفسها ووزعها حسين النجار "سكتنا كتير عالظلم، لا تقول ما عندك علم، لما الجرح علم، بدي بصراحة أنصحك، تبقى ما رح تزبط معك.. نحن انقهرنا والقهر، خلانا نتعلم".
وكان الجمهور السوري المعارض بانتظار عمل فني مشترك أعلن عنه عازف العود العراقي الشهير نصير شما يحمل عنوان "الشعب يريد".
والمغنية السورية هي مثار تجاذب بين مختلف الأطراف، هجوم من قبل الموالين للنظام السوري وتأييد ودعم من قبل معارضيه الذين باتوا يسمونها "مطربة الثورة السورية"، وذلك منذ أطلقت تصريحاتها المؤيدة للثورة السورية في منتصف مايو/أيار الماضي، حين وجهت "رسالة إلى ثوار سورية" تناقلها عديد من المواقع الإلكترونية.
فقد أعلنت فيها رفضها السفر إلى سورية للمشاركة في "تمثيليات دعم نظام بشار الأسد". وقالت "كيف لي ألا أشعر بأهلي ولا أرى ما يحدث ولا أسمع صراخهم الذي زلزل قلبي وعقلي وكاد يخترق روحي". وختمت رسالتها بالقول "ليتني معكم لأصرخ "حرية" بكل صوتي".
لكن أحد الموسيقيين السوريين فضل عدم الكشف عن هويته، قال لـ"فرانس برس": "إن كل ذلك لن يشفع لأصالة، هي التي غنت "حماك الله يا أسد"، و"زادك الله"، وغيرها من أغانٍ تُمجد النظام".