الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة أحد أبناء الملك الراحل فهد بن عبدالعزيز عاجل: حريق في سفينة حاويات بالبحر الأحمر وزير خارجية اليمن: ''الحوثيين سيواجهون مصير أذرع إيران في المنطقة والدور سيأتي عليهم'' 7 مباريات فقط وهدف واحد.. الهلال يعلن انتهاء تعاقد نيمار مع الفريق بالتراضي 300 ألف فلسطيني عادوا إلى منازلهم شمال قطاع غزة (صورة) حادث تصادم مؤسف يتسبب في وفاة وإصابة 18 شخصًا جنوب اليمن عودة كهرباء عدن للخدمة متى سيبدأ شهر شعبان هذا العام؟ مركز الفلك الدولي يجيب شرطة تعز تضبط متهم بالقتل بعد ساعتين على ارتكاب الجريمة القبائل في مأرب تعلن النفير العام لتحرير المديريات الجنوبية من الحوثيين
بدعم غربي يحاول اليهود منذ قرون للاستيلاء على أراضي وممتلكات الشعب الفلسطيني بشتى الطرق والوسائل الخبيثة، ولا يتورّعون عن سفك الدماء والقتل والمكر والحيلة، مع انتهاجهم سياسة تخويف الزعامات العربية من مخطط افتراضي يديره الغرب نفسه لانتزاع السلطة ممن يرفض مشروعهم التوسعي في الشرق الأوسط بورقة الجماعات الدينية وبالأخص التابعة
لإيران، بالإضافة إلى سياسية إغواء العرب بالشهوات والملذات كي يسهل السيطرة عليهم وسلبهم كرامتهم وأرضهم ومقدساتهم. الجماعات الإرهابية المتطرفة صناعة غربية كالجماعات الموالية لإيران وقد تم صنعاتها للابتزاز والضغط على الزعامات العربية أما الشعوب العربية فهم أصحاب فطرة سليمة يعملون بتعاليم نصوص الكتاب والسنة الذي لم يأت منها على الإطلاق ما يحث المسلم على قتل الأطفال أو النساء بل أوصانا نبينا الكريم فقال: "لا
تقطعوا شجرة، ولا تقتلوا امرأة ولا صبياً ولا وليداً ولا شيخاً كبيراً ولا مريضاً، لا تمثّلوا بالجثث، ولا تسرفوا فى القتل، ولا تهدموا معبداً ولا تخربوا بناءً عامراً،..
حتى البعير والبقر لا تذبح إلا للأكل"، كما أوصانا أيضاً بالإحسان إلى الأسير وأن نكرمه ونطعمه، والوفاء بالعهود وفيها تحريم مطلق على هدر دم ومال وعرض اليهودي أو مسيحي الذي دخل بلاد المسلمين بفيزا. أذن من يقتل الرُّضع والنساء؛ إنّه من دين اليهود وليس من ديننا الحنيف، فحرب الإبادة الشاملة هو موروث يهودي، وقد آن الأوان لكشف حقيقتهم وحججهم الكاذبة، فحصارُ غزة وتجويع أهلها مخطط غربي لاحتلال البلدان العربية لإنشاء دولة إسرائيل العظمى وهو مخطّط في توراتهم ومشروح في تلمودهم الفاسدين، وقتال أهل غزة هو قتال بين مسلم وكافر ونصرتهم واجبة على كل مسلم وبكل الوسائل الرادعة للمحتل المعتدي، وبما يضمن قهر المحتل وإخراجه من الأراضي المغتصبة الفلسطينية.
حين فرط المسلمين بفريضة الجهاد صاروا مستضعفين في الأرض وأصابهم الذل والهوان، ولو عادوا إلى ما جاء في القرآن من آيات الجهاد، لانتصروا على عدوهم، فجميع الآيات الواردة في القرآن على الجهاد، تحرض على القتال، وتلهب الحماس، وتستدعي الإباء والنخوة والعزة، وتستنكر العدوان، وتذكر بالآم التهجير ونهب الممتلكات، وتدعو إلى القضاء بمثل الاعتداء، وتذكر بعزة ومكان وقداسة الدين والرسول والأرض والعرض والدفاع عنهم، وتحث على قتال البادئ بالاعتداء وحماية المستضعفين، وتحذر من السماح لبناء قوات عسكرية كافرة في بلاد المسلمين لأنها ستشكل خطرا عليهم، وتأمر بدفع الفتنة الدينية أو ظلم أهل الإسلام، والفتنة كل عدوان على دين أو عرض أو أرض أو مال.