محاولة تصفية مواطن خلال تلقيه العزاء بوفاة زوجته بمحافظة إب منتخب عُمان يحول تأخره بهدف أمام قطر إلى فوز 2-1 النائب العام السوداني: 200 ألف مرتزق يقاتلون إلى جانب قوات الدعم السريع معارضون في تل أبيب: يجب على إسرائيل أن تضرب إيران بشكل مباشر إذا كانت تريد وقف الحوثيين المليشيات الحوثية تعتدي على أحد التجار بمحافظة إب تحركات لطرد الحوثيين من العراق وإغلاق مكتبهم... مسؤول عراقي يكشف عن طلب أمريكي بوقف أنشطة الحوثيين في بغداد مناقشة مخطط ''استراتيجي" لمدينة المخا درجات الحرارة والطقس المتوقع في اليمن خلال الساعات القادمة وجه بإنشاء وإعادة تشكيل بعض الهيئات واللجان.. مجلس القيادة يشدد على عودة جميع مؤسسات الدولة للعمل من اليمن اتفاق في سوريا على حل جميع الفصائل المسلحة ودمجها في وزارة الدفاع
بدون أي شك فإن دعارة الانترنت بدأت تهدد العلاقات الجنسية وتحولها إلى الأسوأ، حيث ساهمت في ظهور مرض جديد سمي بالإدمان على الجنس الخيالي، ويقول الخبراء بأن الرجال الذين يشاهدون الدعارة كثيرًا قد يطوّرون توقّعات غير واقعية لشكل وسلوك النساء، مما يجعل من الصعوبة العيش ضمن إطار العلاقات الواقعية والرضا عن العلاقة الجنسية.
يقول الباحت الاجتماعي آلفين كوبر، بأن 15% من مرتادي المواقع الإباحية على الإنترنت يطوّرون سلوكاً جنسياً يعرقل حياتهم، ويسبب لهم مشاكل جنسية، إما بسبب فرط الاستمناء، أو بسبب الانعزال الجنسي، بحيث يصبح الحاسوب هو الملاذ الآمان لممارسة الجنس الخيالي
أما السؤال فهو، هل الاستعمال الترفيهي يمكن أن يكون غير صحّي؟
وفقا لدراسة على الإنترنت قامت بها جامعة تكساس المسيحية وجدت الدراسة بأنه كلما زادت فترة مشاهدة الرجال للمواقع الخلاعية، كلما تدهورت نظرتهم للمرأة على أنها كائن موجود لتلبية الرغبات الجنسية فقط، وأصبحوا يعرفون النساء على أساس أجسامهن.
مع ذلك يعارض البعض هذه النظرية ويعتبرونه إخلالا بالمواثيق الزوجية، فالزوج الذي يشاهد المواقع الإباحية يشعر بالنشوة والرغبة الجنسية مع فتاة أخرى غير زوجته، وقد توصله هذه الرغبة للاستمناء والإدمان، والابتعاد عن زوجته، أنها أكثر من مجرد لهو، انه زنا على الانترنت مثلما هناك جنس على الانترنت.
وفي أغلب الأحيان يسبب التأثير السلبي للسعي وراء الفتيات العارضات على مواقع الجنس انعكاساً خطيرًا على الصحة النفسية للشريكة أو الزوجة التي تسعى لتصبح مثل تلك الفتيات لإشباع رغبات زوجها. الذي غالباً ما يكون بعيدًا عن الواقع حتى لو تغير جسم زوجته، فهو مدمن على الصورة البصرية البعيدة، ويعد هذا من أسباب الانفصال الشائعة.