نتائج المنتخبات العربية في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم 2026
خلال اجتماع موسع مع قادة الكتائب والسرايا والضباط..قائد شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمأرب يشدد على رفع الجاهزية وتثبيت الأمن
مأرب: الجمعية الخيرية لتعليم القرآن تنظم برنامج سرد القرآني ل200 طالب.
تتضمن 59 مادة موزعة على 6 أبواب.. الفريق القانوني يسلم الرئيس مسودة القواعد المنظمة لأعمال مجلس القيادة تمهيداً لاعتمادها وإصدارها بقانون
فعالية حاشدة لمؤتمر مأرب الجامع ومجلس الجوف الوطني... دعوات لوحدة الصف الوطني لمواجهة مليشيا الحوثي الإرهابية.
سياسي عراقي شيعي موالي لإيران يظهر فجأة في صنعاء.. وتقرير يكشف انتشار عسكريين من ''الحشد الشعبي'' في اليمن
المحافظات المتوقع أن تشهد هطول أمطار رعدية خلال الساعات القادمة
شاهد الصور .. حريق هائل يلتهم جبل صبر في تعز ومناشدات عاجلة لإخماده
تحول ''أكثر عدوانية'' في سياسية أمريكا تجاه الحوثيين يتجاوز الإحتواء الى التعطيل.. هل إنتهت اللعبة؟
عاجل: الطيران الأمريكي يعاود قصف منطقة في صعدة معقل الحوثيين
اليمن اليوم وبفضل من الله تجاوزت عقبات خطيرة ، وقطعت مراحل نحو تحقيق الأمن والاستقرار والتقدم والرقي والتعايش والانتقال السلمي للسلطة وتحقق النتائج الإيجابية المبشرة في مؤتمر الحوار الوطني .
وكما يقال كل ذي نعمة محسود، فإننا نحن اليمنيون ينبغي أن لا نأمن مكر الماكرين وتآمر المتآمرين سواء في الداخل والخارج.
لا بد من تعاون جميع أبناء اليمن في عملية التصالح والتسامح والسعي نحو منهجية البناء فالثورات إنما هي شرارة فقط ولا يمكن للثورات أن تبني الأوطان، لذا ينبغي مواصلة السير ومراقبة الثورات المضادة والسير نحو تحقيق الأهداف.
هنا يتم النجاح وكل ما كان هناك تآلف بين أبناء المجتمع وتسامح وقبول بالآخر وحوار جاد في حلول المشاكل المستعصية والتوجه الجاد نحو بناء المستقبل .
أقول كفى في اليمن تبادل الاتهامات وكيل الشتائم وكلاً يلقي اللوم على الآخر ولنتوجه جميعاً لحل مشاكلنا والإرتقاء ببلادنا .
إن بلادنا أمانة في أعناقنا وحقيقة عندما ألاحظ كيف كلما جاءت مشكلة لليمن إذا بلطف الله يتداركها وتخرج من مشاكلها ، لعل الله يعد اليمن لأمر عظيم فهي في الحقيقة لم تتعرض للاستعمار كما تعرضت الكثير من الدول العربية ، وما زال اليمنيون محافظون على القيم والمبادئ ومتمسكون بدينهم .
إننا نلاحظ اليوم كيف تسرق ثورات الربيع العربي وكيف تغذى الخلافات والإنقسامات في المجتمع ، ولا شك أن ما يحدث في سورية ومصر تآمر داخلي وخارجي كبير جداَ قد لا نتخيله .
أتوجه بالنداء إلى كل المخلصين والمحبين لوطنهم في السعي الدؤوب في بناء الوطن وتعميق أواصر المحبة والإخاء والتعاون والاستفادة والعبرة مما يحدث لغيرنا .
إنني على ثقة بإذن الله أننا سنتجاوز كل المشاكل والعراقيل وستحل كل القضايا ومن أهمها قضية الجنوب وقضية صعدة وتخرج اليمن بإذن الله من كل مشاكلها لتنعم بالحرية والعدالة والمحبة والتعاون هذا لن يكون إلا بتعاون الجميع ويقظة أجهزة الدولة لكل ما يمس كرامة اليمن وسيادته .