دبلوماسي أمريكي: الصين شجعت الحوثيين على مهاجمة سفن الدول الأخرى ورفضت إجراءات دولية ضدهم بعد الكشف عن تصفية غالبية قادة حزب الله .. واشنطن وتل أبيب ترصدان 7 ملايين دولار لمن يبلغ عن الناجي الوحيد من اغتيالات قادة «حزب الله» استشهاد دكتور يمني مع أمه في قصف شنه جيش الإحتلال الإسرائيلي آخر التقارير والمعلومات بشأن مصير خليفة حسن نصرالله.. وحزب الله يلتزم الصمت أرقام توضح كم جريمة ضبطتها أجهزة أمن العاصمة عدن خلال 3 أشهر معارك طاحنة والجبهات الأوكرانية تتساقط..و روسيا تحرر بلدة أوغليدار الهامة استراتيجيا ارتفاع حصيلة الحرب في غزة إلى 41825 قتيلاً تفاصيل 18 غارة أميركية بريطانية على اليمن حماس تنعى 9 من مقاوميها اغتالهم الاحتلال بالضفة ولبنان الذهب يسجل خسائر أسبوعية مفاجئة بعد 3 أسابيع من المكاسب
بدأت محكمة للجنايات في جنوب فرنسا أمس النظر في قضية مقتل الشابة غفران هداوي، وهي فرنسية من أصل تونسي رجمت حتى الموت في خريف 2004 على يد عصابة من المراهقين الفرنسيين
.
وكانت غفران، 23 عاما، تستعد للاقتران بخطيبها إبراهيم الذي يكبرها ببضع سنوات، حين جاءها هاتف دفع بها إلى الخروج من شقة أسرتها في مرسيليا، في العاشرة مساء، لمقابلة فتاتين استدرجتاها إلى مكان مجهول. وشاهد إبراهيم خطيبته تذهب مع الفتاتين اللتين لم يتعرف عليهما. ولم تعد بعد ذلك لحين العثور على جثتها، بعد يومين، مهشمة الرأس والجسد بضربات حجارة كبيرة، وذلك في أرض مهجورة على مشارف مجمع تجاري
.
وأسفرت التحقيقات التي كان لعائلة الضحية دور أساسي فيها عن اعتقال مشتبه فيه يدعى تيري، 17 عاما، واثنين من الشركاء. واعترف تيري بأنه رجم غفران لأنها رفضت مرافقته إلى بيته والاستسلام لرغباته. وأثارت الاعترافات نقمة وغضبا في أوساط الجالية العربية الكبيرة العدد في مرسيليا. ولدى إيداع تيري السجن تعرض للانتقام والضرب المبرح من سجناء من أصول عربية
.
وقالت منية هداوي، والدة الضحية، للتلفزيون الفرنسي أمس، إن اسم ابنتها يعني المغفرة والصفح. لكنها غير قادرة على أن تغفر لقاتل ابنتها فعلته «ولا بد للعدالة من أن تأخذ مجراها.