مفاجئات جديد بشأن أجهزة اللاسلكي التي انفجرت بحزب الله في لبنان صنعاء.. الحوثيون يختطفون الكاتب المياحي ويقتادونه لجهة مجهولة واشنطن تكشف عن مساع روسيا لتسليح مليشيا الحوثي وتصف الوضع بـ ''المقلق للغاية'' لماذا انفجرت المليشيات غضباً في وجه إطلاق خدمة الإنترنت الفضائي في اليمن ؟ محافظ تعز يدشن الاحتفالات بأعياد الثورة اليمنية 26 سبتمبر بإنارة ساحرة ومبهرة لقلعة القاهرة كيف فجرت "إسرائيل" أجهزة "حزب الله" اللاسلكية؟ لماذا اعلن زعيم المليشيات اليوم تخليه عن خطبته الطائفية الأسبوعية ؟ أرفع قيادي عسكري حوثي يكشف عن نوايا سيئة لدى جماعته تستهدف الشرعية ودول التحالف الحرب الإلكترونية المحمولة جواً .. معارك خارج حدود العين أشعة ليزر روسية تحجب الرؤية عن الأقمار الصناعية
لوحظ وجود نسبة كبيرة من المحجبات بين المجندات اللواتي ارتدينه تحت القبعات الرسمية، فيما تكّون زيهن العسكري من قمصان زرقاء وسراويل قماشية وأحذية عالية.
وخضعت المجموعة لتدريبات قاسية في معسكر يقع بإحدى الواحات في صحراء أريحا، وستشمل مهماتها المستقبلية ضمان السلامة المرورية وتفتيش المنازل وإقامة حواجز التفتيش في سجون النساء والجامعات.
وبرز خلال حفل التخرج مدى السرور الذي ظهر على محيا ذوي الفتيات الذين احتشدوا لمتابعة حفل التخرج والذين ولّد الحدث لدى بعضهم مشاعر متضاربة.
فمن جهة، كانت أمل أبو الليل، 37 عاماً، وهي من مخيم عسكر للاجئين شمالي الضفة الغربية، تلتقط بفرح صورة شقيقتها المتخرجة ضمن مجندات الدفعة فيما تحاول استرجاع تجربتها الشخصية كواحدة من عناصر الشرطة الفلسطينية.
وقالت أبوالليل: "من الصعب أن ترتدي الزي العسكري وتجوب الشوارع.. فبعد 13 عاماً في سلك الشرطة ما زال أعانى وجود من لا يتقبل وجود امرأة ضمن الأجهزة الأمنية، وفقاً لأسوشيتد برس.
أما آلين طويل، 25 عاماً، فقد قالت إن الانضمام إلى سلك الشرطة كان "حلماً يراودها منذ الطفولة،" وأضافت: "لا يمكن لك أن تتصور مدى الفخر والسرور الذي ينتابني بعدما أصحبت شرطية بصورة رسمية."
ويشكل التطوع في الأجهزة الأمنية خشبة خلاص حقيقية في المجتمع الفلسطيني، خاصة بالنسبة للفتيات المتعلمات، إذ بلغت البطالة معدلات قياسية بسبب تردي الوضعين الأمني والاقتصادي.
بالمقابل، لم يكشف الناطق باسم الشرطة الفلسطينية عدد المجندات اللواتي يخدمن حالياً في الضفة الغربية، غير أن احصائيات قديمة، تعود لفترة ما قبل سقوط قطاع غزة في قبضة حركة حماس في يونيو/حزيران الماضي، كانت تشير إلى وجود 500 مجندة فقط من أصل 18700 شرطي.