مكتب مبعوث الأمم المتحدة يكشف عن لقاء مع وفد سعودي عسكري لمناقشة وقف اطلاق النار باليمن وتدابير بناء الثقة من هي الدول التي أصدرت حتى الآن قرارات عقابية بحق الحوثيين في اليمن؟ من هو ماهر النعيمي الذي عاد لسوريا بعد غياب 14 عاما ضربة مالية للنظام المخلوع.. تجميد حسابات مصرفية لرجال أعمال الأسد حرب البحار يشتعل من جديد ..وسفينة حربية مجهولة تطالب سفينة قرب المياه السعودية بالتوجه نحو إيران الكويت تُسقط الجنسية عن 38 مواطناً ومصادر تكشف الاسباب حكم قضائي بوقف تطبيق أحد أولى قرارات ترامب الرئاسية زعمت إسرائيل اغتياله قبل 8 أشهر.. ظهور علني ومفاجئ لقيادي في كتائب القسام» سجناء العراق بين جدران الموت والإعدامات الطائفية ... بلا قيود تفتح ملف المجازر الصامته مأرب: وزارة الشباب والرياضة تدشن البرنامج التدريبي لعام 2025م تستهدف تأهيل شباب13محافظة.
سلاح الجو اليمني في مهام لكن انتحارية ومن الملاحظ بأن فيروس الخلل الفني أصاب المقاتلات اليمنية بعد انتصار الثورة
لكن فيروس من النوع الذكي يختار الطيارين الماهرين والمشهود لهم ويختار المكان أمانة العاصمة ويختار الوقت وقت الذروة وفوق رؤوس المواطنين
ولم تنتهي حكاية هذا الفيروس اللعين بأنه أصاب المقاتلات بل انتقلت العدوى إلى الطيارين وهم في طرقهم إلى مواقع عملهم وفي نفس الوقت هاجم أكثر من مقر وقاعدة جوية في العند وصنعاء
وهنا لا نستطيع أن نصدق حكايات تشكيل لجان التحقيق التي تقوم بالتستر على الفاعل ونسبة الحوادث لمجهول حتى مل ما يسمى مجهول من كثرة تحميله مسئولية حوادث قوات الجو اليمنية
بل أصبح سقوط مقاتلات سلاح الجو موضوع للنكتة والسخرية بين المواطنين ويقال هذه الأيام بأن أمهات طلاب العاصمة صنعاء عند ذهابهم للمدارس بدل أن يحذرينهم من السيارات في الطرقات أصبحين يحذرينهم من سقوط الطائرات (انتبه لنفسك لاشئ طائره تسقط فوقك )
والمصيبة بأن فيروس إسقاط الطائرات الحربية قد ينتقل في أي لحظه إلى الطائرات المدنية وهذا ليس ببعيد إذا استمرت قيادة الوطن في سذاجتها هذه
إن ما يحدث في القوات الجوية من تدمير ممنهج للطائرات وتصفيه للطيارين والمدربين بهذا الشكل لا يمكن أن يضع في قائمة الفيروس الفني بل في خانة الفيروسات المزروعة هنا وهناك من أجل تدمير الجيش لصالح مشاريع صغيره لاتزال تحاول الانقضاض على اليمن ككل أو من صاحب نظريه أنا أو الطوفان
لذا نقول للذين على رأس الدولة بان الشعب أصبح واعي لما يحاك له ولن يقبل نسبة ما يحدث للقوات الجوية خاصة ولليمن بشكل عام من مشاكل أمنيه إلى مجهول ونحمل المسئولية الكاملة للرئيس والحكومة وننتظر منهم مصارحة الشعب بما يحدث حتى يكون على اطلاع كي يحمي نفسه قبل فوات الأوان