بينهم نحو 40 صحفيًا وكاتبًا.. منظمة تتحدث عن موجة اعتقالات حوثية عشوائية تستهدف المدنيين في مناطق الميليشيات المليشيات تدشن حملات تجنيد إجبارية للطلاب والكادر التربوي في صنعاء دبلوماسي أمريكي: الصين شجعت الحوثيين على مهاجمة سفن الدول الأخرى ورفضت إجراءات دولية ضدهم بعد الكشف عن تصفية غالبية قادة حزب الله .. واشنطن وتل أبيب ترصدان 7 ملايين دولار لمن يبلغ عن الناجي الوحيد من اغتيالات قادة «حزب الله» استشهاد دكتور يمني مع أمه في قصف شنه جيش الإحتلال الإسرائيلي آخر التقارير والمعلومات بشأن مصير خليفة حسن نصرالله.. وحزب الله يلتزم الصمت أرقام توضح كم جريمة ضبطتها أجهزة أمن العاصمة عدن خلال 3 أشهر معارك طاحنة والجبهات الأوكرانية تتساقط..و روسيا تحرر بلدة أوغليدار الهامة استراتيجيا ارتفاع حصيلة الحرب في غزة إلى 41825 قتيلاً تفاصيل 18 غارة أميركية بريطانية على اليمن
أكثر الكوابيس التي قد تواجه المسافر هو أن لا يلحق برحلته في موعدها المحدد أو فقدان حقائبه التي قد ينتهي بها المطاف في دولة أخرى، لكن أن ينتهي المطاف بمسافر ليس في مدينة أخرى فحسب بل في قارة أخرى، فهذه حادثة لم يشهدها سوى زوجين أمريكيين بلوس أنجلوس.
وحصلت الواقعة عندما حجز الزوجان، ساندي فالديفيسو وزوجها، للسفر، على متن الخطوط التركية، من لوس أنجلوس إلى مدينة داكار بالسنغال جنوبي القارة الأفريقية، إلا أنهما وجدا نفسيهما في مدينة "داكا" ببنغلاديش، جنوب آسيا، أي على بعد 7 آلاف ميل من وجهتما الأصلية.
وبدأ الالتباس عندما طبعت على تذكرة الزوجين رمز DAC المستخدم من قبل الشركة للتعريف بمطار دكا في حين أنه يرمز لمطار داكار بـ DKR .
ونقلت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" إن الزوجين لم يلحظا الالتباس حتى بعدما أعلنت المضيفة عبر نظام النداء الداخلي بأن الطائرة في طريقها لدكا، وبرر الزوج للصحيفة: "اعتقدنا بأنها الطريقة التي ينطق بها الأتراك مدينة داكار."
وبعد توقف في مدينة اسطانبول التركية، أحس الزوجان بأن هنا خطأ ما عندما أفاقا من النوم بأن كافة ركاب الطائرة آسيويين وليس أفارقة.. وأكدت خريطة الرحلة على الفيديو مخاوفهما.
وأضاف الزوج: "عندها تأكد لنا بأن هناك خطاء جسيماً قد حدث."