السعودية.. بيان إدانة عاجل رداً على قرارات جديدة للإحتلال تستهدف الشعب الفلسطيني
ماهي أهداف وخفايا زيارة رئيس الوزراء العراقي الاسبق عادل عبد المهدي اليمن؟
منفذ صرفيت بالمهرة يضبط 800 مروحة خاصة بالطائرات المسيرة تتميز بقوة كبيرة
شاب جنوبي مغترب في أمريكا يلقى مصرعه في عملية سطو مسلح
عاجل.. إعلام عبري: ''أضرار مادية تسببت بها شظايا إثر اعتراض صاروخ أطلق من اليمن''
أميركا تتوعد الحوثيين بمزيد من الضربات وتعترف بتأثر شحنها البحري واضطرار سفنها لتغيير مسارها
هيمنة السوق وجبايات الحرب .. الحوثيون يعلنون الحرب على مزارعي الثوم ووكالات بيعه .. الاهداف والغايات.
للرجال- 6 فوائد تقدمها بذور الشيا للعضو الذكري
مع ارتفاع درجات الحرارة.. تناول هذا المشروب الطبيعي لترطيب الجسم خلال رمضان
انتهى الأمر.. فيفا يمنع النصر السعودي نهائيا من المشاركة في مونديال الأندية
سوريا لم تطلق رصاصة واحدة على العدو منذ 50 عاماً حتى بعد أن ضربها الكيان بالصواريخ طوال السنوات العشر الماضية!
لم تقاتل سوريا عن نفسها حتى تقاتل مع غزة! .. لكنها تقاتل شعبها بلا هوادة! .. رأيت منظر غزة المدمّر قبل قليل فذكّرني بحمص السورية!
حزب الله هو الآخر لن يقاتل لكنه قد يناوش فحسب! حزب الله لن يقاتل هذه المرّة وذلك لأسبابه في الداخل الهش والإقليم المحرّض عليه! وثالثة الأثافي التهديد الأمريكي المباشر له والمعلن كل ساعة لو أنه تدخّل!
أمّا إيران الأكثر تُقيَةً وحِذقاً فلن تغامر بأيّ حركة عسكرية مع غزة فهي لم تقتل إسرا ئيلياً ولا أمريكياً واحداً منذ 40 عاماً رغم ضرب الدولتين لها بالصواريخ عدّة مرّات! تذكّروا أنها لم ترد عن نفسها وتنتقم حتى بعد أن بكى المرشد وسالت دموعه على قاسم سليماني أمام العالم!
إيران هي الأخرى لم ترد عن نفسها حتى ترد عن غزة!
يبقى في هذه اللحظة المريعة الثقيلة ضغط وغضب الشارع العربي والأُمّة العربية والإسلامية والعالم لإيقاف إبادة غزة!
أهمية هذا الضغط هي أنه ينصب على الحكومات كي تتحرك سياسياً وسريعاً لإيقاف حرق غزة!
رأيت مظاهرات عارمة في الهند و مصر والأردن خلال الساعات الماضية
خلال ساعات أشعر أن الشارع المصري والتركي والسعودي والعربي وفي أوروبا عموماً سيبدأ بالاشتعال وبالضغط بعد رؤية المجازر الرهيبة في غزة!
أبطال غزة قاموا بواجبهم وصنعوا معجزةً عسكرية لا سابقة لها منذ 75 عاماً ..
وقد فعلوا ذلك بلا أي تغطية سياسية من أحد! والواجب المُلِح الآن أن يقوم العرب بهذا الدور السياسي على الأقل!
هذا أقل القليل يا عرب المكايدات
معجزة عسكرية وخذلان سياسي مريع!
لو كانت غزة بلحمها المحترق الآن جوار دولة من دول البلقان لقامت حرب عالمية ثالثة!
قوموا قياماً على أمشاطِ أرجُلِكُمْ
ثم افزعوا ..قد ينالُ الأمنَ مَنْ فَزِعا