من هو ماهر النعيمي الذي عاد لسوريا بعد غياب 14 عاما ضربة مالية للنظام المخلوع.. تجميد حسابات مصرفية لرجال أعمال الأسد حرب البحار يشتعل من جديد ..وسفينة حربية مجهولة تطالب سفينة قرب المياه السعودية بالتوجه نحو إيران الكويت تُسقط الجنسية عن 38 مواطناً ومصادر تكشف الاسباب حكم قضائي بوقف تطبيق أحد أولى قرارات ترامب الرئاسية زعمت إسرائيل اغتياله قبل 8 أشهر.. ظهور علني ومفاجئ لقيادي في كتائب القسام» سجناء العراق بين جدران الموت والإعدامات الطائفية ... بلا قيود تفتح ملف المجازر الصامته مأرب: وزارة الشباب والرياضة تدشن البرنامج التدريبي لعام 2025م تستهدف تأهيل شباب13محافظة. أول توجيهات رئاسية للبنك المركزي.. استعدادات لعزل البنك المركزي بصنعاء وسحب السويفت ونقل مقار البنوك الى عدن أول رد إيراني على تصنيف ترامب للحوثيين كمنظمة إرهابية
إني خيرتك فاختاري
مابين الموت على قصفي
أو تحت مقامع جزاري
*****
اختاري الموت أو الموت
فجبنٌ ألا تختاري
لا توجد منطقة وسطى
ما بين الموت وبشار
*****
يا شعبا ملا الدنيا بالإصرار
جيشي الهادر آتٍ مثل الإعصار
دمّرْ ... قتّلْ ... اضرب بالنار
لا تترك.... فيها دارا للأحرارِ
هدّمْ ... دارا للصبيانِ
حطّمْ... سورا للأزهارِ
دمّرْ..... بيتا للأبرار
لا تترك فيها غادٍ أو ساري
*****
يا درعا
يا بابا عمرو
يا أنباري
أين المأوى من جيش الأسد الضاري ؟؟
جيشٌ يهوى فتلا
يعشق هدما
للاعمار
جيشي هذا
سر من أسراري
*****
هيا درعا عودي
من أنصاري
طوفي ...شكرا حول الدار
احني رأسا في إقبالي
صلي خمسا في إدباري
******
إني خيرتك فاختاري
اختاري
الموت بعلياءٍ
أو اللا موت مع العارِ
اختاري....
فتل الأرواح
أو قتل الأفكار
القي أحرارا.. حالا
تحت الأطمار
ثوري ... انفجري
في وجه الثوار
لا يمكن أن أرضى بالأقدار
لا يمكن أن اترك
عرشي واستثماري
لا يمكن أن أغدو زيناً
في منفاه
أو حسنيا في أقفاصٍ
كالشطارِ
لا يمكن أغدو قذافيا
يأوي جحرا
مثل الفارِ
أو حتى عليا الكاسي
العاري
اختاري
خطرا من اثنين
وما أصعبها إخطاري
اختاري
موتا.. حتميا ...
أو حكمي باستمراري
*****
هيا درعا اعتذري
لا تقفي تحت النار
اختاري
جبن ألا تختاري
ليس هناك منظمةٌ تحمي شعبا من أضراري
ما في الدنيا شيءٌ يقطع مشواري
لا أعرابٌ
تُقصي ظلما عن أمصاري
لا جيرانٌ تعطي سلما للأحرارِ
لا أمريكا تحمي طفلا
.... من أشراري
فانا حرٌ في ودياني
وانأ حُرٌ في أبقاري
إني خيرتك فاختاري
اختاري.... نارا الفوضى
آو جنة.... بشارِ