لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
حتى لا يغضب ترامب وأمريكا.. فصائل مسلحة مدعومة من إيران تعلن لأول مرة استعدادها نزع سلاحها
الإعلان عن مفاوضات غير مباشرة بين أمريكا وإيران
الحوثيون يعتقلون نائب رئيس جهاز المخابرات التابع لهم و يعترفون بمقتل قيادي آخر بضربة أمريكية
أمطار متفرقة مصحوبة بالرعد على المرتفعات الغربية في اليمن
ما فوائد التعرق؟ ولماذا يحدث خلل في التعرق الطبيعي
هام وضروري للنساء- هذا الشاي مفيد لعلاج تكيس المبايض
حرب ترامب التجارية تشعل انهيار إقتصاد عالمي غير مسبوق .. تفاصيل
عرضت السلطات النيبالية مكافأة مالية مقدارها 25 ألف روبية، أي ما يعادل حوالي 300 دولار، لكل من يمسك أو يقتل أحد الفهود البرية المفترسة، يُعتقد بأنه التهم 15 شخصاً على الأقل، من أبناء القرى المحيطة بالغابة التي يختبئ بها، على مدار الـ15 شهراً الماضية.
وأمرت السلطات، في الدولة الآسيوية الواقعة في شمال شرقي الهند، بنشر مجموعات من الصيادين في مقاطعة "بيتادي"، على بعد حوالي 600 كيلومتر، أي نحو 373 ميلاً، إلى الغرب من العاصمة كاتمندو، بعد العثور على رأس طفل في الرابعة من عمره، يُعتقد أنه الضحية الـ15 للفهد المفترس.
وقال قائد شرطة المقاطعة النائية الواقعة في أقصى غرب نيبال، كمال براساد خاريل، إنه تم العثور على رأس الطفل صباح السبت، داخل الغابة، على بعد كيلومتر واحد من منزل أسرته، بعد يوم من اختفائه.
وأعرب قائد الشرطة عن اعتقاده بأن أحد الفهود آكلة لحوم البشر هو المسؤول عن قتل نحو 15 شخصاً اختفوا في ظروف غامضة، أو ربما كان هناك اثنين من تلك الحيوانات المفترسة تعيش في الغابات المحيطة بالقرى التي سجلت سقوط عدد من الضحايا بها.
من جانبه، قال ماهيشاور داكال، الخبير الإيكولوجي بإدارة المتنزهات الوطنية وحماية الحياة البرية في كاتمندو، إنه من غير المعتاد العثور على واحد أو أكثر من الحيوانات آكلة لحوم البشر في منطقة واحدة، مشيراً إلى غالبية الفهود تميل إلى العيش على اصطياد فرائسها في البرية.
وأشار الخبير البيئي إلى أنه قد يكون هناك المزيد من الضحايا، في حالة إذا ما كان هناك أكثر من نوع من تلك الحيوانات المفترسة في تلك الغابات.
وأضاف داكال قائلاً: "نظراً لأن الدم البشري يحتوي على كمية أملاح أكثر من دم الفرائس الأخرى، فإن الحيوانات المفترسة إذا ما تذوقت الدم البشر مرة، فإنها قد تحجم عن اقتناص حيوانات أخرى مثل الأيل."
وأشار خاريل إلى أن عدد الضحايا قد يكون أكثر من 15، مشيراً إلى سقوط عدد من القتلى في هجمات مماثلة في ولاية "أوتاراخاند" في شمال الهند، المحاذية للحدود مع مقاطعة "بيتادي" النيبالية.