تعديل جديد في توقيت ''ساعة يوم القيامة'' 13 ألف جريمة تم ضبطها: الداخلية اليمنية تستعرض إنجازاتها خلال 2024 تحطم مقاتلة أمريكية "إف 35" في ألاسكا ونجاة الطيار (صورة) السعودية تسمح للأجانب في الإستثمار بمكة والمدينة أحمد الشرع يطلب من روسيا رسميًا تسليم بشار الأسد رئيس دولة يتحدى ترامب ويوجه له رسالة شديدة اللهجة أكسيوس يكشف عن أهم عملية نقل أسلحة من إسرائيل إلى أوكرانيا انضمام فرقاطة إيطالية للأسطول الأوروبي ''أسبيدس'' في البحر الأحمر حميد الأحمر: ''الظروف والجهات التي أوصلت الحوثيين إلى صنعاء وتواطأت معهم قد تغيرت ومأرب عصية عليهم'' البنك المركزي يطرح ثالث مزاد لبيع 30 مليون دولار
وقفتُ....
على شرفة الشوق,
أطوي المسافات, لحنًا
يبدد هذا الغروبْ.
على ضفةٍ, للحنين انكفأتُ
أكفّر بعض الخطايا
وبعض الذنوب.
وكانتْ عصافيرُ حبي تغنّي
وكنتُ على ما تغنّي
أذوبْ.
دعيني أحبٌك
دعيني أذوبْ.
دعيني أحبُك حتى السماء
تموتُ.....
وحتى ذبولِ البشر.
دعيني أحاصر فيك الظلام,
وأذبحُ في وجنتيك القمرْ
دعيني ألملم ضوء النجوم
حنينًا, لكي لا يجفَ السهرْ
أموتُ على وقع شوقي إليك
ويحيي عذابي, أنينُ الوترْ
أريدُ بك: الوردَ أن لا يذوب
وأجرحُ بالعطر, كفّ القدرْ
لماذا إذِ الشوقُ يغتالني؟
يغطّي جروحي, غبارُ السفرْ
ألستِ التي توقظين الوجود
بإيماءةٍ, تنزلين المطرْ؟
أعيدي إلى زهرتي ثغرها
وردّي لعينيّ, ذنبَ البصرْ
وعودي لقلبي جروح الحياة
ولمّي على بعضه, ما انكسرْ
أنا فيك شلال حبٍ يفيض
وأصداء لحنٍ تذيب الحجرْ.