آخر الاخبار

وزير دفاع الحوثيين يخاطب الإدارة الأميركية: ستدفعون الثمن باهطاً وستهزمون فنحن قوة جبارة يُصعب النيل منها وتسليحنا متطور لا مثيل له على مستوى جيوش المنطقة وقد أعددنا انفسنا لمواجهتكم. عاجل بعد عودته من إيران.. المبعوث الأممي يوصي بمقترحات جديدة عقب الضربات الأمريكية على مليشيا الحوثي مجلس التعبئة والأسناد يعايد أبطال الجيش والمقاومة المرابطين بجبهات محافظة مأرب رهينة إسرائيلي أفرجت عنه حماس يطالب ترامب بإنهاء الحرب في غزة رئيس هيئة الأركان: المرحلة القادمة ستشهد تحولات كبرى والأمم التي يتمسك أبناؤها بالقرآن الكريم هي أمم لا تُقهر السيسي يشدد خلال اتصال مع الرئيس الإيراني على أهمية خفض التصعيد الإقليمي رئيس هيئة العمليات يعقد اجتماعًا مع قادة وحدات الحماية للمنشآت النفطية بقطاع صافر هجوم تركي عنيف على إسرائيل وتل أبيب تصدر بيانا غير مسبوق مد بحري شديد ومفاجئ ضرب ''ذوباب'' في تعز ومناشدات عاجلة لإغاثة المتضررين من هو قائد معركة الإطاحة بنظام بشار الأسد؟ الوزير الذي حافظ على منصبه

رحمك الله في سجل العظماء ياحميد
بقلم/ د/ عبد الله علي
نشر منذ: 18 سنة و 5 أشهر و يومين
الجمعة 27 أكتوبر-تشرين الأول 2006 05:28 ص

 مأ{ب برس / خاص

 مأ{ب برس / خاص

كم هم العظماء الذين يرحلون من هذه الحياة وقد حفروا باعمالهم العظيمة ومآثرهم الجليلة ذكراهم في ذاكرة الناس والتاريخ هذا هو حال العظماء وان وارى الثرى أجسادهم الطاهرة فذكراهم باقية وحميد شحرة من هذا الصنف رحمه الله عاش لفكرة ولهدف سام قل امثاله وندر وعلى قدر سمو الفكرة وعلو الهدف يسمو صاحبه ويعلو هكذا هو حميد وهكذا العظماء امثاله اذا ماتوا كان لموتهم الاثر البالغ في نفوس محبيهم لانهم عاشوا للناس وأحبهم الناس وهكذا حال من يعيشون للكلمة الحرة الصادقة التي اصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي اكلها كل حين باذن ربها وشرف الكلمة شرف لصاحبها الكلمة الصدقة التي هي رسالة الانبياء ووسيلة الدعاة الى الله والعظماء الكلمة التي تخلد صاحبها بخلودها وثباتها وبقائها فرحمك الله يا صاحب الكلمة الصادقة الشريفة ويا صاحب الفكرة السامقة السامية.

كم هم العظماء الذين يرحلون من هذه الحياة وقد حفروا باعمالهم العظيمة ومآثرهم الجليلة ذكراهم في ذاكرة الناس والتاريخ هذا هو حال العظماء وان وارى الثرى أجسادهم الطاهرة فذكراهم باقية وحميد شحرة من هذا الصنف رحمه الله عاش لفكرة ولهدف سام قل امثاله وندر وعلى قدر سمو الفكرة وعلو الهدف يسمو صاحبه ويعلو هكذا هو حميد وهكذا العظماء امثاله اذا ماتوا كان لموتهم الاثر البالغ في نفوس محبيهم لانهم عاشوا للناس وأحبهم الناس وهكذا حال من يعيشون للكلمة الحرة الصادقة التي اصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي اكلها كل حين باذن ربها وشرف الكلمة شرف لصاحبها الكلمة الصدقة التي هي رسالة الانبياء ووسيلة الدعاة الى الله والعظماء الكلمة التي تخلد صاحبها بخلودها وثباتها وبقائها فرحمك الله يا صاحب الكلمة الصادقة الشريفة ويا صاحب الفكرة السامقة السامية.
ساعة لدراسة الكمبيوتر أفضل من صلاة نافلة
جمال البنا
د.رياض الغيليحبيبُ الناس في ذمة رب الناس
د.رياض الغيلي
كاتب/محمد الشبيريرحل شحرة...وحُق للابتسامة ان تُصرع !!
كاتب/محمد الشبيري
طارق عثمانالمشترك والإصلاح ما القاسم المشترك ؟
طارق عثمان
مشاهدة المزيد