مسار سياسي أم حسم عسكري.. أي حلّ للقضاء على الحوثيين؟ أبرز نجوم الدراما اليمنية في مسلسل جديد سالي حمادة ونبيل حزام ونبيل الآنسي في طريق إجباري على قناة بلقيس الفضائية قرار سعودي يتحول الى كارثة على مزارعي اليمن ..تكدس أكثر من 400 شاحنة محملة بالبصل في من الوديعة حماس تعلن بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب على غزة مسؤول سوري كبير من حقبة بشار الأسد يسلم نفسه للسلطات في دمشق ويعلن استعداده للحديث بشفافية الداخلية تعلن ضبط ''خلية حوثية'' كانت تسعى لزعزعة أمن واستقرار محافظة حضرموت شاهد.. أول ظهور علني لزوجة الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع تعيين قائد جديد لمهمة الإتحاد الأوروبي ''أسبيدس'' المكلفة بحماية السفن في البحر الأحمر أرقام أممية ليست مبشرة عن اليمن: العملة فقدت 26% من قيمتها و 64% من الأسر غير قادرة على توفير احتياجاتها وزارة المالية تعطي وعدا بصرف المرتبات المتأخرة للموظفين النازحين هذا الأسبوع والملتقى يتوعد بالتصعيد في حال التسويف
تجريم العقل ومحاربة التفكير عمل مقصود ومخطط له...
ليس هناك جريمة أبشع وأخطر من أن يجدوك متلبساً بعقلك !!
فهذه وحدها تجعلك سجين في مجتمعك منبوذ بين أهلك وعشيرتك واذا أردت أن تضمن لنفس الحياة الكريمة والعيش الرغيد فما عليك إلا التقيد والالتزام بكل ما هو سائد وأن لا تسمح لعقلك بالتفكير إلا في ما ينفعك في دنياك وآخرتك وما هناك أنفع وأصلح للإنسان في دنياه وآخرته من أن يسمع يلتزم بكل ما يقوله الأوصياء على الدين حفظهم الله ورضي عنهم ويتقيد بالتعاليم والتوصيات الصادرة من سماحتهم دون نقاش فطاعتهم من طاعة الله ورسوله !
وأن لا يترك للشيطان( العقل) أن يشككه فيما يقولونه هؤلاء الكرام الأتقياء الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه وإلا سيحل به غضب من الله في الدنيا قبل الآخرة فيمحقه كما يمحق الكافرين ..
وأن أفضل وسيلة للفوز بالدارين أن تبعث أخي المسلم بابنائك الى الأربطة الدينية ليقوم الشيوخ الأجلاء بقتل هذا الشيطان المارد قبل أن يتمكن منهم وأن لا تبعث بهم الى المدارس الشيطانية الكفرية..
و ليبارك لك الله في أولادك ومالك فليس هناك أسهل من أن تلغي عقلك وتفكيرك (الشيطاني)وتسلم وتلتزم بما يُملى عليك من أقوال الصالحين لتقتدي بسلفك الصالح رضي الله عنهم
وأن لا تعطي لشيطانك ( العقل) مجال ليشكّك في دينك ويجعلك تخسر في الدارين ... وكما يقول أحد الشيوخ العقل عدو للدين فمن أجل سلامة دينكم ألغوا عقولكم..
يا لها من مهزلة ..