في اجتماع بالرياض.. العليمي يبحث مع الأمريكان تنفيذ قرار تصنيف الحوثيين ''منظمة إرهابية'' ويضع عليهم ''أمراً مُلحًا''
ماذا يعني أن تتخلى الحكومة الشرعية عن النطاق الرقمي الأعلى (YE) لصالح الحوثيين؟
قانون جديد في أوروبا أكثر صرامة بشأن اللجوء والترحيل والعودة
اللجنة الأمنية بحضرموت تتوعد بمحاسبة شخصيات تنتحل صفتها وتنال من النخبة الحضرمية والأمن العام
البنك المركزي اليمني يبيع أكثر من 10 ملايين دولار بسعر صرف 2294 ريالاً
الرئيس السوري يتوعد فلول نظام الأسد ويعلن تشكيل لجنة لتقصي الحقائق وأخرى للحفاظ على السلم الأهلي
قدم.. إنتر ميلان يقلب الطاولة على مونزا ويعزز صدارته للدوري الإيطالي
أطعمة تمنحك نوما هادئا وأخرى تسبب لك الأرق والجوع.. تعرف عليها
ضربة موجعة للأهلي السعودي
تطورات جديدة في احداث سوريا وهذا أول تعليق من قسد على تطورات الساحل
مصر في طريقها من عبودية نظام و محاولة توارثه إلي الثورة و المرور من أعظم أبواب التاريخ لنصطف شعبا و نخبة و حركات ثورية خلف هدف واحد وهو إسقاط النظام ، لم تكن الثورة وليدة الصدفة بل نتيجة حتمية لحركات ثورية نشأت وسط ظلام دامس من القهر و الذل و كانت البداية مع حركة كفاية ثم الجمعية الوطنية للتغيير و حركة 6 أبريل و حركة كلنا خالد سعيد و كلها حركات تصدت و بحزم لمسلسل التوريث و كانت كلا منها مطرقة شعبية ضخمة حطمت جزءا من جدار مبارك الحديدي و أسقطت نظامه ، هل ينتهي دورهم عند هذا الحد و نقول لهم شكرا أنتم غير شرعيين ، و نحن لا نتعامل إلا مع الشرعية ، ونسقط ثانية في فخ عانينا منه شهور حتى انتخبنا رئيس جديد بولادة عسيرة كادت أن تجهض لولا الفوران الشعبي و التصدي بحزم لأي ألاعيب ممكن أن تحدث . إذا الحل أن نستوعب جميع تلك الحركات و كل ما نشأ مواكبا للثورة من ائتلافات و حركات شعبية تحت ما أسميه ( شخصية اعتبارية ) تقوم الدولة بتصحيح أوضاع تلك الحركات بشكل قانوني دون تعقيدات الجمعيات التي أعاقت انتشار الحركات الشبابية بشروطها المجحفة ، و يكفي أن تبلغ أية جماعة شبابية عن استعدادها لتكوين حركة بأهداف معلنة و دور محدد لجهة حكومية و تبدأ عملها بشكل شرعي و معترف به ، و الأمر غاية في السهولة و يوفر تجمعات سياسية و اجتماعية تستوعب طاقات الشباب و يمكن اللجوء لتلك الحركات للحد من الفساد و في حل أزمة رغيف العيش و الغاز علي سبيل المثال فمن أهلا لذلك من شباب قرر الانخراط في المجتمع و العمل الجاد و المثمر .. فهل يصل النداء للرئيس الجديد دكتور محمد مرسي ؟