شركة طيران دولية جديدة تعاود إحياء رحلاتها الجوية عبر مطار عدن بعد توقفها لسنوات اشتباكات قبلية مسلحة بمحافظة إب قامت بتغذيتها المليشيا الحوثية أول وزارة دفاع في العالم تبدا بمراجعة تأمين أجهزة الاتصالات اللاسلكية مخططات أميركية لإجلاء رعاياها من أحد العواصم العربية حسن نصر الله يعترف حزينا قلقا : اسرائيل كانت تخطط لقتل 5 آلاف شخص خلال دقيقين السفير العرادة يبحث مع وزير الدفاع الموريتاني تعزيز التعاون العسكري ما هي الدول التي صوتت ضد قرار إنهاء احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية؟ أسعار الذهب في اليمن بالعملتين القديمة والجديدة ترحيب واسع بالقرار الأخير للجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن فلسطين الأمير محمد بن سلمان يحسم أمر ''التطبيع'' مع إسرائيل
أكدت دراسات حديثة، أن وجود أخ أو أخت في حياتك، يجعلك شخصا أكثر حنانا وعطفا.
وأشارت إلى أنه بصرف النظر عن وجود مشاحنات بينهما، والتنافس على الألعاب والحوز على اهتمام الوالدين، فإن النشأة مع أخ أو أخت يلعب دورا في نمو الطفل، بحسب صحيفة “ذا إندبندنت” البريطانية.
وعثرت الدراسة، التي أجرتها جامعات كالغاري، ولافال، وتورونتو، أن الأطفال الذين ينشأون مع إخوة وأخوات لطفاء، يصبحون أكثر تعاطفا، مقارنة بالأطفال الذين ليس لديهم أشقاء يفتقرون لهذه الصفات.
وأجريت الدراسة، التي نشرت في مجلة “تنمية الطفل”، على 452 زوجا من الأشقاء في كندا، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 شهرا وأربع سنوات، بالإضافة إلى أمهاتهم لمدة 18 شهرا.
وكان الهدف من إجراء الدراسة، هو قياس درجة التعاطف عند الأشقاء، في بداية إجرائها، وما إذا كان سينتقل للأشقاء الآخرين مع انتهاء مدتها.
وبناءا على هذا، قام الباحثون بمتابعة المعاملات داخل منازل الأسر، بينما أكملت الأمهات استفتاءات مقدمة إليهن.
كما أنه تم قياس مستوى التعاطف عند الأشقاء، من ادعاء الباحثين إصابتهم بضرر أو حادث، لكي يعرفوا كيف سيساعدونهم، ومنها تعرّض ركبتهم لإصابة.
وأكد مارك جامبون، من جامعة تورونتو، وهو أحد المشاركين في الدراسة، أنها كشفت عن أن الأشقاء الكبار يلعبون دورا أكبر في التأثير على أشقائهم الصغار، مقارنة بالآباء.
كذلك أظهرت الدراسة، أن تأثير الأشقاء والشقيقات الكبار يكون له تأثير قوي، مع وجود فارق عمري كبير، ويرجّح الباحثون أنهم الأشقاء الصغار ينظرون إليهم كمثل عليا ومعلمون لهم.