الرئاسة اليمنية تدعو لتوحيد الصفوف لمعركة الخلاص من الحوثيين وتحدد ''ساعتها الحاسمة''
الإعلام الصحي يكشف بالأرقام عن خدمات مستشفيات مأرب خلال إجازة عيد الفطر المبارك
العملة في مناطق الشرعية تسجل انهياراً كبيراً ورقماً قياسياً ''أسعار الصرف الآن''
من هي الموظفة المغربية الشجاعة التي كشفت تواطؤ الشركة التي تعمل بها ''مايكروسوفت'' مع الإحتلال الإسرائيلي؟ وماذا عملت؟
ادراج خطة الاحتياجات التنموية ومشاريع البنية الاساسية لليمن في اجتماع وزاري عربي طارئ
تراجع أسعار النفط عالميًا لليوم الثالث على التوالي
الأضخم في العالم.. الصين تبني مصنعاً للسيارات أكبر من مساحة سان فرانسيسكو
أمر مخيف يثير القلق في ليفربول.. صلاح أصيب بـ العمى
صفقة معادن موسعة تطل ثانية وفد أوكراني يتوجه إلى واشنطن ..تفاصيل
إسرائيل تكثف غاراتها شرق غزة.. وتقصف خيمة للصحفيين
هذي القصور الشامخات إزائي
دنيا من اللذات والإغراءِ
طالعتها فعجبتُ كيف لناظري
أن يدخل الجنات دون عناءِ
برزتْ على كل التي من حولها
فتشكلتْ في صورةٍ وبهاءِ
وتعملقتْ بحجارةٍ وتطاولتْ
فكأنما رحلتْ إلى الجوزاءِ
ما أسوأ الكلمات في تبجيلها
إنْ لم تحقق وصفها بجلاءِ
أيجوز أوصفها وكلاّ رجْعها
من ذا يسطّر روعة الأجواءِ ؟
الساكنون وفي النعيم حياتهم
اللاهثون على الريال النائي
العابثون بكل ما قد جاءهم
والراكعون لجيفة الأهواءِ
يتقاتلون على البقاء بسيرةٍ
معروفةٍ باللغو والإغواءِ
السارقون من الجياع جسومهم
والمانحون المال للأعداءِ
الآخذون من الخراب عقولهم
والجاعلون الدال في الأسماءِ
هم يُعرفون بأنهم ساداتنا
ساداتنا ؟ يا لوعة الأحشاءِ
لا لا أريد بأن تكون قصائدي
جسرًا إلى سجنٍ من الأرزاءِ
كم عاش فينا مضمرٌ بعداوةٍ
وقفتْ عليّ ضمائر الشعراء ؟!