ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدشن امتحانات المفاضلة لمنح التبادل الثقافي للعام الجامعي 2026 - 2025م بجامعة إقليم سبأ وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة ويتلقى دعوة لزيادة دمشق تكريم الرائد الكشفي علي حشوان في الملتقى الكشفي الدولي الثالث في الكويت تكريم أوائل طلاب مدارس النازحين بحافظة مأرب عدن: الصحفي ''أحمد ماهر'' يغادر سجن ''بئر أحمد'' سيء الصيت بعد فترة طويلة قضاها في زنازين المجلس الإنتقالي تفاصيل عرض مغري قدمه الهلال السعودي للمصري محمد صلاح
فريدٌ بميراثي الناصعِ
ومجدٍ كهذي الربا فارعِ
ثمانٌ وخمسون أبليتُها
دبيباً من البيت للجامعِ
تحيط برأسي وفي سُرّتي
قرونٌ سرابيّةُ الطابعِ
جَمَعْتُ المعاني وأضدادها
وسَمّيتُها سيرةَ البادعِ
ففي سَلّتي باقةٌ من فتوح
ورائحةُ القاعدِ الخانعِ
وجُمْجُمَتي من عظامِ المغول
و طاقيّتي من رؤى (نافع)(1)
تحمّلتُ ما ناء بالأولين
من النكد المُزمن الناقعِ
ميولي لـ(يوتوبيا) الثائرين(2)
وأعتزّ بالمذهب الواقعي
***
تتلمذت عامين في ( نقعةٍ)
وعاماً لدى (مقبل الوادعي)3
وكان أبي ناقداً ماهراً
له حبكة المتقن الصانع
يقيس (أرسطو) على (مالكٍ)
و(جان جاك رسُّو ) على (الشافعي)
ويسخر من وطأة الروماتيزم
ويهزأ بالوضع والواقع
ويروي الأساطير عن (شِكْسِبير)
وعن (مصطفى صادق الرافعي)
****
يتبع الجزء الثاني