أرقام توضح كم جريمة ضبطتها أجهزة أمن العاصمة عدن خلال 3 أشهر معارك طاحنة والجبهات الأوكرانية تتساقط..و روسيا تحرر بلدة أوغليدار الهامة استراتيجيا ارتفاع حصيلة الحرب في غزة إلى 41825 قتيلاً تفاصيل 18 غارة أميركية بريطانية على اليمن حماس تنعى 9 من مقاوميها اغتالهم الاحتلال بالضفة ولبنان الذهب يسجل خسائر أسبوعية مفاجئة بعد 3 أسابيع من المكاسب استشهاد قيادي بالجناح العسكري لـ حماس في غارة إسرائيلية والحركة تؤكد الكشف عن تفاصيل حرب طاحنة ومواجهات مشتعلة وهي الأعنف خلال ال 24 الساعة الماضية في لبنان حقيقة وفاة الإعلامي اللبناني جورج قرداحي نتيجة الغارات الإسرائيلية الخطأ الذي كلف نصر الله حياته.. تقرير يكشف كيف اخترقت إسرائيل حزب الله وعلاقة سوريا
رفعت أسرة مسلسل “الفاتح” التركي، من سقف المنافسة الدرامية، باستدعاء مختصين عالميين، في تصوير وتجسيد المعارك التاريخية، في حين تم تخصيص ميدان للمعارك، تجاوزت مساحته 81 ألف متر مربع.
وتستمر وتيرة تصوير المسلسل المنتظر بث حلقته الأولى، الأسبوع المقبل، مع استدعاء أسماء عالمية، من أجل المشاركة في تصميم المعارك، حيث تم استدعاء المخرج الفني “توماس براون”، مصمم مشاريع في عدد من أفلام هوليوود، من مثل “تومب رايدر”، وإنقاذ الجندي ريان”، و”الموت الصعب”، ووصل بالفعل إلى تركيا مؤخرا.
كما تم الاستعانة بـ”جيسن وايت”، وهو مخرج مساعد، من أجل تدريب الممثلين بفن ركوب الخيل، ومهارات استخدام السيوف، منذ 8 أشهر، حيث سبق أن عمل بأفلام من مثل “هاري بوتر”، و”شيفرة دافنشي”، بحسب الإعلام التركي.
أسرة المسلسل لجأت أيضا إلى فرقة “نومات ستانت” الكازاخية، من أجل تصوير مشاهد المعارك المثيرة، وهي عبارة عن فرقة من الخيالة، شاركت بأفلام من مثل “ماركو بولو”، و”جنكيز خان”، بالتعاون مع فرقة محلية تركية.
ولتصوير عظمة المرحلة التاريخية، تم تشكيل ميدان معارك ضخم بلغت مساحته 81 ألفا و500 متر مربع، في إحدى المناطق الريفية بإسطنبول، وخلال فترة التحضيرات جرى الاستعانة بـ450 شخصا، ساهموا ببناء كل المرافق المطلوبة.
ويروي المسلسل الذي يلعب دور البطولة فيه، الممثل التركي المعروف، كنان إميرزلي أوغلو، الشهير عربيا بـ”عمار الكوسوفي”، قصة السلطان العثماني محمد الثاني الملقب بالفاتح، كونه فتح “القسطنطينية (إسطنبول)، في العام 1453م.
وكان الإعلان الثاني للمسلسل، قد أظهر الفاتح وهو في ساحات القتال، ويصطدم مع أهم اسم في الدولة العلية، تشاندرلي خليل باشا، الذي يقول للفاتح بأن فتح القسطنطينية، هو “حلم فارغ”، ردا على قول الفاتح بأن “القسطنطينية مسمار صدئ في التراب الإسلامي، وفتحه هو أكبر بشارة”.