انفجار يستهدف قوات المجلس الإنتقالي في أبين ما لا يعرفه العرب عن صهر ترامب العربي الذي تزوج نجله بتيفاني إبنة الرئيس الأمريكي؟ صراع الأغلبية وقلب الموازين بمجلسي النواب والشيوخ بعد فوز ترامب بالانتخابات الأمريكية اكتساح جمهوري لمجلسي الشيوخ والنواب.. آخر النتائج في اجتماع استثنائي.. الحكومة الشرعية تناقش خطة انقاذ اقتصادي تمهيدا لإقرارها وتشدد على مواصلة ضبط المتلاعبين بالعملة لماذا تتراجع العملة اليمنية في مناطق الشرعية؟.. تقرير أممي يُجيب ويؤكد أن الريال فقد ربع قيمته مؤخراً كامالا هاريس تُقر بالهزيمة وتكشف ما قالته لترامب بعد ظهور النتائج أول اجتماع لتكتل الأحزاب في عدن وهذا ما اتفق بشأنه المجتمعون وأكدوا عليه الحوثيون يعلقون على فوز ترامب وهل ستتأثر هجماتهم بالبحر الأحمر تعرف على نتائج القرعة.. اليمن في المجموعة الثالثة في كأس آسيا للشباب
كشفت صحيفة عراقية حكومية النقاب عن قيام أحد ضباط الشرطة العراقية باغتصاب امراة موقوفة في أحد السجون الحكومية ما أدى الى حملها منه وقتلها من قبل ذويها لاحقاً 'غسلاً للعار'.
ونقلت صحيفة 'الصباح' عن مدير معهد الطب العدلي الدكتور منجد صلاح الدين قوله 'ان المعهد تمكن للمرة الأولى من إثبات عائدية جنين في بطن امه بعد الاعتداء عليها جنسياً من قبل أحد ضباط الشرطة عندما كانت موقوفة في أحد السجون التابعة لوزارة الداخلية، وتم قتلها لاحقا من قبل ذويها'.
وأضاف 'تمكن معهد الطب العدلي في سابقة تحدث للمرة الأولى في البلاد، من اثبات عائدية جنين في بطن امه بعد الاعتداء عليها من قبل احد ضباط الشرطة، باستعمال تقنية فحص الحمض النووي في قضية كانت شائكة على الجهات التحقيقية، اذ أجرى الفحص الأصولي لجثة الام والجنين واستخلاص الحمض النووي للجثتين ومقارنته مع دم المشتبه بهم، فتبين' أن الجنين يعود 'لأحد ضباط وزارة الداخلية الذي كان يعمل في أحد السجون، وقد تم القاء القبض عليه'.
ونوه إلى ان فحوصات الحمض النووي مقتصرة على الاحياء.
من جهة أخرى، كشف مدير معهد الطب العدلي النقاب عن انتشار تعاطي مادة الارتان 'الارتين' المخدره بين الاشخاص المتهمين والمشتبه بهم الذين يلقى القبض عليهم، مؤكدا انه يمتلك معلومات تثبت دخول هذه المادة بشكل كبير الى العراق عبر الحدود الإيرانية لتباع في البلاد باثمان بخسة.
وحذر من استعمال هذه الماده من قبل المراهقين الذين قال انهم باتوا يتعاطونها بشكل كبير، لافتا الى ان تناول هذه المادة المخدرة ادى الى ارتفاع مستوى الجرائم والعنف كونها تدفع متعاطيها الى ارتكاب تلك الاعمال.