آخر الاخبار

إعلام إيراني يتحدث عن سر الاستنفار الحوثي في الحديدة الاحتلال الحوثي يرفع وتيرة التصعيد في صنعاء - هدم منازل ومتاجر وطرد للتجار والباعة والمتسوقين حزب الاصلاح بمحافظة المهرة يحتفي بذكرى التأسيس واعياد الثورة ويدعو لاستعادة مؤسسات الدولة قيادي حوثي يجني شهريا أكثر من 190 مليار ريال من وكالات الشحن البحري مقابل عدم اعتراض سفنها التجارية في البحر أحد كبار القيادات العسكرية الأمريكية يسخر من تعاطي الإدارة الأمريكية مع مليشيا الحوثي في اليمن وزارة الأوقاف تبدأ عملية المسح الميداني لشركات النقل لضمان جودة خدمات النقل الأمن وراحة الحجاج مقتل عبد الملك الحوثي كيف سيؤثر على الحوثيين وإيران؟ .. تقرير أمريكي يناقش التداعيات ويكشف عن الخليفه المحتمل منظمات حقوقية تطالب بالإفراج عن الصحفي المياحي من سجون مليشيا الحوثي ثلاث كاميرات سرية في واتساب.. تنقل عنك كل التفاصيل.. تعرّف عليها اسعار صرف الدولار والسعودي في اليمن مساء اليوم

لا إثم يمنعني الرجاءَ
بقلم/ هائل سعيد الصرمي
نشر منذ: 12 سنة و 8 أشهر و 6 أيام
السبت 25 فبراير-شباط 2012 09:42 م

 ثقتي تحدثني بأنك ناصري مهما أطال الجور سبلته وأعلى الإفك نابه

فأنا بوصلك قوة عظمى فكيف تنالني تلك الكآبه

رباه كيف يزورني يأسي وأنت وعدتني ومنحتني سبل المآبـــه

وشواطئي المرحى وروضات الأماني البيض تضحك بالمتابــــه

لا إثم يمنعني الرجاءَ ولا يؤمنني من المكر النعيمُ ولا تخدرني الصبابةْ

الخوف يدفعني وأشواق المحبة والمنى تمضي ولا تخشى ذئابه

ومتى دعوتُك يا عظيمَ الفضل رغم تمـــــــردي ألقـــــــى الرحابةْ

فـــــــــــمن الذي يرمي بسهم دعائه يوما ولم تأتِ الإصابــــــــــــــــــــــــــة

ومن الذي يوما رجاه وأغلق الرحمنُ دون رجائه المشروع بابه

ولئن غفوتُ تعيدني نحـــــــــــوي وتمنحني الإنابةَ والمثابةْ

أنا يا إلهــــي مذنبٌ لكن ذنبي بعد هذا التوب لا يخشى عقـــــابه

فجدار أوزاري يذوب وأنت وحدك من أذابــه

رباه إني غارق في أنهر النعماء أحلم بالهناء لمن تسربله الشحابةْ

ويرف ميزان العدالة والمحبة مثلما كانا بأيام الصحابـــــــــــــة

رباهُ يا رباهُ فــــــــــامنن بانتصار الحق عجل بالإجــــابة

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
د.عبدالمنعم الشيبانيعروس المعبد
د.عبدالمنعم الشيباني
فؤاد سيف الشرعبيثلاثة تقلق حكام العرب
فؤاد سيف الشرعبي
عمار الزريقيبين يدي فسبوكية
عمار الزريقي
مشاهدة المزيد