الداخلية السعودية : القبض على يمني قـ.ـتل آخر حرقاً بالأسيد وطعنه بسكين صدمة في اليمن بعد قيام الحوثيين بالإفراج عن أخطر إرهابي يقف خلف مجزرة ميدان السبعين الدامية عام 2012 نيابة الأموال العامة في الضالع تنفذ حملة لإغلاق محلات الصرافة المخالفة في قعطبة تم تعذيبه حتى الموت ..وفاة شيخ مسن ٌمختطف في سجون الحوثيين بمحافظة البيضاء واتس آب تكشف عن ميزات جديدة لمكالمات الفيديو .. تعرف عليها فايننشال تايمز تكشف عن الطريقة التي ستتعامل بها إدارة ترامب مع ايران ومليشيا الحوثي وبقية المليشيات الشيعية في المنطقة عيدروس الزبيدي يلتقي مسؤولاً روسياً ويتحدث حول فتح سفارة موسكو في العاصمة عدن وزارة الدفاع الروسية تعلن عن انتصارات عسكرية شرق أوكرانيا العملات المشفرة تكسر حاجز 3 تريليونات دولار بيان شديد اللهجة لنقابة الصحفيين رداً على إيقاف أنشطتها بالعاصمة عدن
مسلسل :
- اغتيالات لضباط أكفاء في القوات الجوية.
- ثلاث طائرات تسقط في العاصمة صنعاء.
- الاغتيالات المتواصلة للرموز السياسية والقادة العسكريين.
وفي الأخير تخرج التقارير أن الأسباب غير معلومة والفاعل مجهول.
إن لم تكن معلومة لكم فإنها لا تخفى على الصغير قبل الكبير أن الفاعل إما أن يكونوا:
1- علي صالح وأبناءه وإخوانه وأبناء أخيه.
- انتقاماً من الشعب اليمني الذي أسقط أحلامهم في السلطة والتوريث.
- إظهار عجز الحكومة وعدم القيام بدورها في حماية ممتلكات البلاد لإثارة الناس وسعياً لإظهار فشل النظام الجديد وأن النظام السابق كان خيراً وأبرك منهم في حماية البلاد وممتلكاته.
- خلخلة الوضع اليمني وجعله تحت رحمة الأقوياء ورؤوس الأموال.
2- الحوثيين الذين يستهدفون الطائرات ويهدفون إلى أمور عديدة منها:
- الانتقام للحروب السابقة.
-محاولة القضاء على اكبر كم من الطائرات والطيارين الأكفاء المخلصين للوطن.
- أظهار عجز الحكومة وعدم القيام بدورها في حماية ممتلكات البلاد لإثارة الناس عليها ولينضموا إلى صفوفهم لتكثير سوادهم.
3- تنظيم القاعدة الذين يرون كفر الدولة لعمالتها لأمريكا وعدم تحكيمها للشريعة الإسلامية، والتي قامت بتمزيق التنظيم وقتل شبابها وملاحقتهم في الجبال والوديان ولا تزال.
وأياً كان هو الفاعل فإن الحل الوحيد لمن يقوم بمثل هذه الأعمال هو الضرب بيد من حديد.
واتخاذ أشد العقوبات الصارمة ضد جميع المخربين والمجرمين الذين لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة.
مع العلم أن أسلوب المراضاة وعدم الاستعجال في القضاء على بؤر الفساد والإجرام لا يؤدي إلى إلا نتائج وخيمة وجرائم أكثر ..
وحسبنا الله ونعم الوكيل.