عاجل.. غارات أمريكية تدك اهدافا حساسة لمليشيا الحوثي وتخرج شبكات الاتصالات عن الخدمة
دراسة تناقش فشل مجلس الرئاسة.. هناك تيار شعبي متزايد يدعو لسحب التفويض من المجلس وعودة نائب الرئيس السابق الفريق علي محسن لقيادة المرحلة
أردوغان يهدد : لن تتحقق أهداف إسرائيل برسم خريطة جديدة للمنطقة
إصابة الركبة تنهي موسم المدافع شلوتربيك مع دورتموند
تعرف على الخسائر الضخمة للاقتصاد الإسرائيلي بسبب الرسوم الأمريكية
وزير الخارجية السعودي يصل أمريكا في زيارة رسمية .. الاهداف والغايات
تصريحات مدرب منتخب اليمن للناشئين بعد الخسارة من اندونيسيا وقبل لقاء كوريا الجنوبية
لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
ربما الجميع سمع عن هولوكوست هتلر و حرقه لليهود فهناك من صدّق وقوعه و هناك من كذّبه.
و لكن كلّنا شاهدنا أمامنا حقيقة هلوكوست صالح في تعز غير مكتفياً بكل تلك المجازر السابقة و كلّ أولئك الشهداء و الجرحى في صنعاء و تعز و عدن و أبين و البيضاء و ذمار و بقية محافظات بلاده ...
هل رأيتم رئيساً ينهب بلاده لعقود من الزمن و ينتهك الحقوق و الحرمات و الحريات ثم يحازي شعبه بالقتل و سفك الأرواح و الأعراض ثم يدفعه جنون الإنتقام الى أن يحرق شعبه و يحرق الخيمات المسالمة بما فيها
هل يا ترى ذلك الزعيم النازي هتلر سيفعل بشعبه كما فعل هذا الوغد بشعبه !!؟؟
لا مقارنة بينهما
فقد كان ذلك هتلر - على رغم كل شيء - وطنياُ جدّاً يحبّ بلاده و قدّم الكثير لها و لم ينهب و لم يفسد ببلاده كما فعلت أنت صالح لا بارك الله فيك و في اسمك
...
ألا تبت يداك من رجل تعجز الكلمات القبيحة في وصفك فقد اجتزتها قبحاً و نذالة ...
أتراك بعد كلّ هذا تحلم باستمرار حكمك لهذا الشعب المقهور المقتول الجريح بعد كلّ ما عملت فيه !!!! أم أنك تحلم بسفينة نوح تنقذك و ذويك و مادونكم يموت..!!؟؟
يقيني بشرّ القدر أصل إيماني.....
و يقيني بسوء خاتمتك عزائي و سلواني
اللهم أنتقم منه شرّ منتقم و من كل عاونه أو سانده بالرأي أو المشورة أو العون أو المال أو السلاح واجعلهم جميعاُ بكل ما يملكونه غنيمة لليمن ...اللهم انه قد أكثر في البلاد الفساد فصب عليه سوط عذاب و اجعل نهايته سوداء سيئة لتغدر به يد أقرب المقربين إليه...
اللهم آمين...