احمد شرع يخاطب السوريين .. السلاح سيكون محتكرا بيد الدولة و سوريا لا تقبل القسمة فهي كلّ متكامل
المظاهرات الغاضبة تتجدد في عدن والمجلس الانتقالي يجتمع بنقابات عمالية ويتبنى خطابًا مرتبكًا مع تراجع شعبيته
توجيهات جديدة وصارمة للبنك المركزي اليمني تهدف لتنظيم القطاع المصرفي
على خطى مليشيا الحوثي .. المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بإعادة صياغة المناهج الدراسية وفقا لمقومات الهوية الجنوبية ...
أجندة المنظمات الدولية وتسويق الوهم... نقاش اكاديمي بمحافظة مأرب ومطالب بفتح ملف التمويلات الدولية
كلية الأدآب في العاصمة عدن تمنح الباحثة أفراح الحميقاني الدكتوراه
وزارة الدفاع الاميركية تبلغ وزارة الدفاع السعودية التزامها في القضاء على قدرات الحوثيين ومنع إيران من تطوير قدراتها النووية
إعلان أسماء الفائزين بجائزة محافظ مأرب للطالب المبدع .. فوز 18 متسابقا بينهم 10 فائزات من أصل 630 متنافسا ومتنافسة
السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي.. وملف اليمن حاضراً
جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''
هذه القصيدة كتبتها بُعيد استشهاد القائد الزعيم أبي عمار
يا دمْعُ صبَّ على الخدينِ مِدْرارا
وبلِّلِ السَّهلَ والجبلينِ والدّارا
وأغْرِقِ الكوْنَ حُزْناً لا انْقضاءَ لهُ
مُذْ سارَ مِنْ بيْنِنا مَنْ كانَ عمَّارا
فقدْ غابتِ الشَّمْسُ غصْباً بعْدَ طلْعتِها
وأغْمَضَ الليْلُ نجماً كان سيّارا
قبطانَ دوْحتنا ربّانَ وجْهتِنا
وقائدَ الجندِ فى الهيْجَا ومَنْ ثَارا
يقْضِي شهيداً كريماً وسْطَ سَطْوَتِهِ
ليزيدَنَا فخراً مَنْ قادَ ثوّارا
يا ويْحَ شعْبي بحُزْنٍ كادَ يقْتُلهُمْ
أنْ أبْعَدُوا عنَّا رمْزاً وخِتْيارا
ما هزَّهُ يوماً أنْ هدَّدُوهُ بَجَهْلِهِمْ
جبَلٌ أشَمُّ يُحِيلُ الدَّرْبَ أنْوارا
مَكَثَ السنينَ طُوالاً فوْقَ مَرْكَبِهِ
يَجُوبُ يَعْدُو بحْراً وإقْفَارَا
حُوصِرْتَ يا أسَدَ البلادِ فلمْ تَلِنْ
كذاكَ أنْتَ بأرْضِ القُدْسِ مِغْوَارا
أَقُولُ فيكَ وَليْتَ الشِّعْرَ يُنْصِفُكَ
يا مَجْدَ مَنْ ضَحَّى الزَّمَانَ ما حارا
إنْ كُنْتُ أرْثِي فقَدْ أرْثيكَ مِنْ وَجَعٍ
أرْثِي الديَارَ وأهْلَ القُدْسِ أحْرارا
سُجِّيتَ في قبْرٍ يَضُمُّكَ عنْوةً
وكنْتَ فِينا مِثَالَ العِزِّ صبَّارا
يا رافعينَ سيوفَ العزِّ مِنْ غَضَبٍ
لا تُغْمِدُوهَا لِتَحْمُوا القُدْسَ والدَّارا
فإنْ قَضَى بيْنَنَا مَنْ كانَ قَائِدُنا
فَقَدْ دَعَاكُمْ لِجِدِّ السَّيْرِ مِشْوَارا