آخر الاخبار

الكشف عن الاسباب الخفية التي أجبرت إيران للتخلي عن صبرها الاستراتيجي والرد بهجوم صاروخي مفاجئ على إسرائيل الجوف..رد حازم من قوات الشرعية على محاولة تسلل فاشلة للمليشيات وهذا ما تركته الاخيرة ورائها مخابرات الحوثي تعتقل مسؤولاً تربوياً وتقتاده الى جهة مجهولة بينهم نحو 40 صحفيًا وكاتبًا.. منظمة تتحدث عن موجة اعتقالات حوثية عشوائية تستهدف المدنيين في مناطق الميليشيات المليشيات تدشن حملات تجنيد إجبارية للطلاب والكادر التربوي في صنعاء دبلوماسي أمريكي: الصين شجعت الحوثيين على مهاجمة سفن الدول الأخرى ورفضت إجراءات دولية ضدهم بعد الكشف عن تصفية غالبية قادة حزب الله .. واشنطن وتل أبيب ترصدان 7 ملايين دولار لمن يبلغ عن الناجي الوحيد من اغتيالات قادة «حزب الله» استشهاد دكتور يمني مع أمه في قصف شنه جيش الإحتلال الإسرائيلي آخر التقارير والمعلومات بشأن مصير خليفة حسن نصرالله.. وحزب الله يلتزم الصمت أرقام توضح كم جريمة ضبطتها أجهزة أمن العاصمة عدن خلال 3 أشهر

غرائب المراهقات
بقلم/ وكالات
نشر منذ: 12 سنة و 6 أشهر و 10 أيام
الأحد 25 مارس - آذار 2012 05:57 م
 
 

كشفت دراسة نشرت على مجلة التايم الأمريكية، أن متوسط عدد الرسائل التي يتم إرسالها من قبل المراهقات يصل إلى 60 رسالة يوميا، الأمر الذي سيكون أشبه بالكارثة على فواتير الهواتف النقالة بالنسبة للوالدين، حسب ما جاء في المقال. وجاء في الدراسة أن متوسط عدد الرسائل المرسلة يرتفع بشكل كبير بين المراهقات في الفئة العمرية بين 14-17 عاما، لتصل إلى أرقام يصعب تصديقها متجاوزة الـ 100 رسالة يوميا.

وأشارت الدراسة إلى أن عدد الرسائل يرتفع بشكل أكبر وملحوظ بين المراهقات الإناث أكثر منه بين المراهقين الذكور الذين لا يتجاوز معدل ارسالهم للرسائل النصية عن الـ 50 رسالة يوميا. وأكدت الدراسة على أن ما نسبته 14 في المائة فقط من بين المراهقين الذكور والإناث يستخدموا الهواتف المنزلية للتحدث مع أصدقائهم، في حين أن الاعتقاد السائد كان يدل على ارتفاع نسبة استخدام خطوط الاتصال الأرضية لحد دفع عدد من أولياء الأمور إلى وضع أنظمة لقطع الاتصال بعد مضي عدد من الدقائق على إجراء المكالمة.

ونصحت الدراسة الوالدين ممن لديهم مراهقين في البيت إلى الاستعانة بعروض الرسائل النصية التي تقدمها عدد من شبكات الاتصال الخليوي شهريا، وذلك لتجنب الأسعار المرتفعة التي ستدفع في حال تم تحمل التكاليف عن كل رسالة على حدا.