مع تواصل انهيار العملة.. الرئيس يبحث هاتفيا مع رئيس الحكومة خطة الانقاذ الإقتصادي وتدفق الوقود من مأرب وحضرموت ترامب يرشح أحد الداعمين بقوة لإسرائيل في منصب وزير الخارجية بـ 21 قذيفة مدفعية.. أردوغان يستقبل أمير قطر في أنقرة تفاصيل من لقاء العليمي برئيس أذربيجان إلهام علييف على هامش قمة المناخ 5 من نجوم الكرة اليمنية القدامى يشاركون في خليجي 26 بالكويت ماذا يعني قرار مجلس الأمن الأخير بشأن اليمن؟ إنهيار مخيف للريال اليمني في عدن صباح اليوم الخميس محكمة الاستئناف الكويت تحجز قضية طارق السويدان للحكم أردوغان يحسم موفقة من حرب غزه و يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل القيادة الأمريكية تعلن عن ضربات جوية جديدة تستهدف مخازن أسلحة الحوثيين وتصدي لهجماتهم في باب المندب
قرر المطرب الشعبي المصري شعبان عبدالرحيم "التوسط" بين حركتي فتح وحماس الفلسطينيتين بطريقته الخاصة أي بتقديم أغنية شعبية جديدة تدعو الفصائل الفلسطينية الى الحوار, وتحذر من الفتنة الداخلية.
وذكرت صحيفة "المدينة"السعودية اليوم الإثنين 16-7-2007 أن مطلع الأغنية يقول: "عايزين حماس وفتح يتحدوا من جديد.. علشان القدس تعود ونصلي فيها العيد".
وأضافت أن كاتب الأغاني إسلام خليل لم يستبعد كتابة أغان أخرى تدعو للمصالحة بين حزب الله و الأكثرية النيابية "لإعادة الوحدة الوطنية بين أبناء الشعب اللبناني ".
وذكرت الصحيفة ان "لشعبان الذي لم ينل حظًا من التعليم, وبدأ حياته عاملاً في محل لكي الملابس,أغنيات سياسية ترفض العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان, وانتقد السياسة الأميركية في العراق واستغلال قوى دولية حادث اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري لتنفيذ أجندة خارجية داخل لبنان".
وتأتى أهمية الأغنية الجديدة لشعبان عبد الرحيم الداعية للمصالحة بين فتح وحماس في شعبيته وقدرته الشديدة على التأثير الجماهيري، وهى أغنية متوقع أن تحظى برواج كبير بين الطبقات الشعبية خاصة بين سائقى الميكروباص (وهي السيارات التي تنقل عدداً كبيراً من المصريين يومياً)، وفى حفلات الأفراح.
يشار أن عبد الرحيم جاهر بكراهيته لإسرائيل في أغنية شهيرة مطلعها "بأحب عمرو موسى وأكره إسرائيل", وعندما تولّى ايهود أولمرت رئاسة الحكومة الإسرائيلية خلفًا لارئيل شارون, أصدر أغنية ندد فيها برئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت خاصة المقطع الذي يقول: شارون ارتحنا منه.. وقلنا هنلاقي حل .. وجالنا أولمرت اللي أوسخ منه" مما دفع السفارة الإسرائيلية بالقاهرة لتقديم مذكرة احتجاج شديدة اللهجة إلى وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط تطالب فيها بوقف عرض الأغنية، وسحب الألبوم من الأسواق.