بعث برسائل طمأنة الى جماعته.. سيّد الحوثيين يتراجع عن إعدام ترامب ويعترف بوجود علاقة دافئة :لماذا التهويل لدينا تجربة مع ترمب تقرير جديد يكشف تفاصيل مثيرة عن التنظيم السري للميليشيات وخفايا جهاز الأمن والمخابرات التابع لها - أسماء وأدوار 12 قياديا بالأرقام..الانتخابات الرئاسية الأمريكية تعد الأكثر كلفة في التاريخ ... أرقام فلكية البنك الدولي يكشف عن وضع مؤلم وصل اليه الغالبية العظمى من اليمنيين بخصوص قوت يومهم سبع طرق لنسخ نص من موقع يمنع النسخ تعرف عليها في ذكرى استشهاده 9...نايف الجماعي تأبين للمناضل واحتفاء بالشاعر. اللجنة العليا لإنتخابات اتحاد كرة القدم تتسلم قوائم المرشحين لقيادة الإتحاد بمبادة تركية.. 52 دولة تطالب مجلس الأمن الدولي اتخاذ إجراءات لوقف شحن الأسلحة والذخائر إلى إسرائيل.. انفجار يستهدف قوات المجلس الإنتقالي في أبين ما لا يعرفه العرب عن صهر ترامب العربي الذي تزوج نجله بتيفاني إبنة الرئيس الأمريكي؟
تصفية الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي تمت بنجاح.
عملية تم الاعداد لها بدقة...
- " طائرات الحماية الرئاسية التي كانت تحلق على يمين ويسار ابراهيم رئيسي. تترك طائرة الرئيس تهوي من ارتفاع 2500 متر وكأن الأمر لا يعنيهم.
- لم يحددوا حتى مكان سقوطه ، ولم يبعثوا بأي باشارة استغاثة" بل عادوا من مهمتهم وكأن شيئا لم يحدث.
- وزير النقل التركي يفجر أول المفاجئات ويقول : نظام الإشارة بمروحية الرئيس الإيراني إما لم يكن متوفرا أو كان معطلا.
- المصادر العسكرية تتحدث ان مروحيه رئيسي كانت مجهزة بتجهيزات رئاسية . ...
- والسؤال المهم والأبرز .. من قام بتعطيل تلك التجهيزات.
- عملية اغتيال ابراهيم رئيسي تفتح ملف الصراع الملتهب على منصب المرشد الأعلى للثورة الإيرانية وهو صراع محتدم بين "ابراهيم رئيسي ( رئيس لجنة الاعدامات ـ"لجنة الموت"عام 1988 ومتهم بالضلوع في إعدام آلاف السجناء السياسيين الإيرانيين، وبين مجتبى خامنئي "نجل المرشد خامنئي حاليا" والمدعوم بشكل واسع من قوات الحرس الثوري الإيراني.
- تركيا هي من عثرت على مروحية رئيسي بعد اقل من 60 دقيقه من دخولها الأجواء الإيرانية.
- جثة ابراهيم رئيسي وكل من كان معه وجدت جثث متفحمة .
- كل تكلنوجيا ايران وطائراتها المسيرة اثبتت انها طائرات متخلفة ومعدة فقط لتصدير الموت "إلقاء القنابل او الصواريخ او التفجير الانتحاري" .
* هناك لعبة تمت بهدوء والطبيعة وظروفها الغائمة هي المتهم الرئيسي في هذه الجريمة ..