حيث الإنسان يوجه الأنظار عشية عيد الأم العالمي إلى نموذج فريد لنضال الأم اليمنية وكيف أحدث المشروع المستدام في حياة بائعة العطور
بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
وفاة أسطورة الملاكمة الأميركية
بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
عاجل: غارات امريكية تستهدف مواقع الحوثيين في مأرب والجوف
السفارة الأمريكية بإسرائيل توجه تحذيرا خاصا لرعاياها
تقرير: الحوثيون يرتكبون 1900 انتهاك بحق الصحفيين في اليمن وحجبوا مئات المواقع الإلكترونية
تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
يا ترى ما الذي جعل الحكومة مشغولة جداً لدرجة أنها عجزت عن تقديم دراسات المشاريع التي كان من المفترض للاستفادة من خمسة مليار دولار هي حصيلة مؤتمر المانحين في نوفمبر 2006م.
وطيلة الفترة الماضية "ضجتنا" الحكومة وهي تشكي وتبكي من عدم التزام الدول المانحة بالتزاماتها المالية، وإذا بنا نكتشف وهي "تطبل" لاجتماع لندن المنعقد نهاية الأسبوع الماضي بأنها لم تستطع تقديم دراسات للمشاريع المطلوب تمويلها.
وأستغرب! أما كان على حكومتنا الاستفادة من المنحة السابقة قبل التفكير بفرش عمامتها أمام اجتماع لندن الأخير بل أنها "أدوشت" العالم وهي تطلب المساعدات حتى لا تنفجر ولا تتحول إلى صومال جديد، وفي الوقت ذاته لا تعرف ما الذي ستفعله بأموال المانحين.
حكومتنا كما هي عادتها تريد من العالم "الزلط" وبس وهي ستفصل المشاريع على مقاسات مراكز النفوذ "والهبارين" وقاولي الوطن ومشاريعه، ولأن هذه الدول قد فطنت لذلك وبدأت تطلب دراسات المشاريع المطلوب تمويلها حتى تتأكد بنفسها من تنفيذ المشاريع، فزمان الدفع قد ولى وممنوع الدين وكلمة بعدين.