وزير الدفاع الإسرائيلي يكشف عن تحرك خطير ضد إيران في الأشهر المقبلة.. تفاصيل النازحون يبدأون العودة إلى شمال قطاع غزة وهذا ما حدث الداخلية السورية تعلن ضبط شحنة أسلحة ضخمة مهربة ومصادر تكشف التفاصيل سقوط سياسي ودبلوماسي لوزير الخارجية اليمني في سلطنة عمان.. لمصلحة مَن؟ يا وزير الخارجية! الدكتوراه بامتياز للباحث احمد الحربي من الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالقاهره اللجنة العسكرية والامنية العليا تلتقي برئيس مصلحة الأحوال المدنية ومدير الحقائب المتنقلة الجيش الوطني بمحافظة مأرب يوجه ضربات موجعة للمليشيات الحوثية.. والطيران المسير يدمر معدات وآليات ثقيلة ويوقع إصابات في صفوف الحوثيين المليشيات الحوثية تصعد عسكريًا على جبهات مأرب وتعز .. تفاصيل البرهان من القيادة العامة للجيش السوداني: التمرد الى زوال والقوات المسلحة في أفضل الحالات تزامناً مع ذكرى اغتياله..صدور كتاب عبدالرقيب عبدالوهاب.. سؤال الجمهورية"
أيُهَا العاذِلُ لي...زِدني وخُذ مِن زَللي
ذَنْبي عَظيمٌ جَلَلٌ
وحِملُهُ زلزلني
ذَنبي الذي لايُغتفر
في كاهلي أثقلني
ياعاذلي قل ماتشاء وتفنَّن بِالأذية
مَارِس هجائي بالحِيَّل
أو بالنِّفاق
أو بالضلالة والخداع
ماعاد ذمك لي مِعوَلٌ يهدمني
قل ما تشاء
فأنا عَميلٌ للضِباع
وأنا مُدانٌ بالخداع
وأنا الذي هَـــدم القلاع
وشمائلي أردى الطباع
لاتنسى حتى أنني؛ مُتَهَمٌ... بِالكُفرِ في تلك البقاع
ياعاذلي لاتنثني
لاتنحني
واصقل سخيمة من أشاع
أو من أطاع
وقبل أن تصلبني
أطعم بأشلائي الجياع
ولي رجاء
لاتنسَ أن تسألني قبل الوداع
عن ذَلك الذنب الذي في كاهلي أثقلني
وانصِت وباشر بالسماع
ذنبي الذي زلزلني
كفري بكم
وبحقدكم
وببغَـيِّكم
وبزروكم
ونفاقكم
وضلالكم
وخداعكم
وبجهلكم
وبلؤمكم
وبسيركم على درب الرعاع
ذنبي الذي لايُغتَفَر
حُلمي الجميل....
من أجل كلَّ الشُرفاء في موطني الكبير
ولأجلكم ياجبناء
****
ورسالتي لكبيركم
وبنيهِ مُختلي الطباع ...
لو كان فيكم نخوةٌ أو ذرةٌ من كبرياء
هيا اعقدوا وعد اللقاء
و حاربوا كالشرفاء
لا بالضلالة والخداع
كونوا رجالاً مرةً ...لا مثل أشباه النساء
(مع احترامي للنساء)
فتراب أقدام النساء الطاهرات أو البغايا ...
أطهر من أطهركم...ونعالهن لكم رِداء...
هيا اعقدوا وعد اللقاء...
و حاربوا كالشرفاء...
إن كان في أجسادكم حتى بقايا من دماء...
أو كان في عروقكم حتى فتاتٌ من إباء ...
هيا اعقدوا وعد اللقاء...
و حاربوا كالشرفاء...