إسرائيل تدخل معركة جديدة ..استهداف لأبناء قادة حماس في قطاع غزة أول دولة عربية تعلن عن عفو رئاسي يشمل نحو 2.5 ألف محكوم وسجين خليجي 26: البحرين أول المتأهلين بعد فوزها على العراق والمباراة القادمة أمام اليمن فرار عشرات الطلاب من أكاديمية حوثية للتعليم الطائفي في صنعاء .. سقوط بشار يربك محاضن المسيرة الطائفية عاجل: صدور قرار لرئيس مجلس القيادة وكيل أمانة العاصمة يدعو وسائل الإعلام لمواكبة معركة الحسم بروح وطنية موحدة شاهد الأهداف.. مباراة كبيرة لليمن رغم الخسارة من السعودية مصادر بريطانية تكشف كيف تهاوى مخطط تشكيل التوازنات الإقليمية بعد سقوط نظام الأسد وتبخر مشروع ثلاث دول سورية توجيه عاجل من مكتب الصحة بالعاصمة صنعاء برفع جاهزية المستشفيات وبنوك الدم وتجهيز سيارات الإسعاف ما حقيقة خصخصة قطاعات شركة بترومسيلة للاستكشاف النفطية في اليمن
أثارت تصريحات عادل إمام عن موقفه مما يحدث فى غزة، حالة من الجدل الواسع بين الأوساط الفنية العربية، وانقساماً بين مؤيدين ومعارضين. كان أعنف الردود من جانب أبومصعب عبدالودود، زعيم القاعدة فى المغرب الإسلامى، الذى طالب بإهدار دم إمام،
ووصفت مواقع إلكترونية إسلامية فى الجزائر والمغرب عادل إمام بالزنديق والكافر والمرتد، كما ذكرت صحيفة «الشروق» الجزائرية التى تبنت حملة الهجوم على عادل إمام أنه تحول إلى ناطق رسمى باسم الرئيس حسنى مبارك بعد أن تهجم على الإخوان وطلب من حماس التوقف عن أفعالها،
وقالت الصحيفة إن عدداً من الفنانين الجزائريين طالبوا بمقاطعة عادل إمام وأعلن الفنان دريد لحام أن تصريحات إمام هذه قد تعصف بتاريخه، بينما وصف الممثل السورى أسعد فضة هذه التصريحات بأنها جاءت فى وقتها لتخفيف الضغط على الرئيس مبارك،
وطالبت الممثلة السورية البارزة منى واصف، «إمام» بضرورة الاعتذار لدماء الشهداء وتضحيات المقاومة الباسلة.
وفى معسكر المؤيدين، هاجمت جريدة «لوريون» الفرانكفونية ما قاله زعيم القاعدة فى الجزائر، وقالت فى افتتاحيتها، الخميس الماضى: «لم ينقص سوى عادل إمام ليهدر دمه»، واصفة تنظيم القاعدة بأنه تنظيم جرذان وفئران، والبيانات التى يصدرها لا تصلح إلا ورق تواليت.
وأيد الكاتب عبدالرحمن الراشد تصريحات عادل إمام فى مقاله بجريدة «الشرق الأوسط»، وقال إن الحقيقة دائماً تجرح، وعادل لم يقل شيئاً يستحق وابل الرصاص الكلامى الذى انهال عليه، لمجرد أنه نصح القيادات الفلسطينية بأن تلتف حول شعبها، لا حول غيرهم.