أربعة سيناريوهات محتملة للحرب الاسرائيلية البرية على لبنان أمنية عدن تناقش عدة ملفات بينها تحركات مشبوهة لخلايا حوثية العيسي يرفض استقالة مدرب منتخب الشباب ويقر بعدم صرف مستحقاته ومكافأة التأهل تفاصيل لاول مرة عن واقع الضاحية الجنوبية لبيروت .. شوارع فارغة ومبان مدمرة طلب سعودي قبيل مواجهة الاستقلال الإيراني في دوري أبطال آسيا جوجل تضيف مزايا ذكاء اصطناعي جديدة معلومات قد تذهلك تفاصيلها… هل يستطيع الذكاء الاصطناعي اكتشاف المشاعر من النصوص هبوط أسعار الأرز بعد تخفيف الهند قيود التصدير شخصية غامضة و حلقة الوصل مع إيران.. من هو حسن قصير الذي استهدفته غارة إسرائيلية بالمزة قصف إسرائيلي دون إنقطاع .. واستهداف مقر هيئة إسعاف بقلب بيروت
ذنب مأرب أنها: فتحت الجامعات والمدارس والمستشفيات ومقرات الأحزاب والمكاتب الحكومية، واستقبلت المنظمات الإنسانية واستوعبت الإعلاميين وأساتذة الجامعات والمثقفين والمشردين والنازحين..
ذنب مارب أنها احتضنت الجيش والمقاومة وحافظت على رمزية الدولة..
ليس لها ذنب في تعيين أحد ولا إقالة أحد بما في ذلك تعيين المداني الذي جاء بقرار رئيس الجمهورية.. ومن يتحدثون عن حظ أبناء مأرب من التعيينات فعلى سبيل المثال فقط في الأجهزة الأمنية:
-قائد قوات النجدة من مأرب
-قائد الأمن العام من مأرب
-قائد المنشآت من مأرب
-مدير عام البحث الجنائي من مأرب
-قائد كتيبة الحزام الأمني من مأرب
-الوكلاء ١١ وكيل من مأرب
-كل مدراء الأقسام من مأرب
-كل مدراء المديريات من مأرب
وحتى على مستوى وزارة الداخلية ٢ وكلاء من مأرب..
ذنب مارب أنها للأسف تسرعت في إفساح المجال للتعبير عن الرأي في ظل حرب مشتعلة فاستغله الخصوم كمدخل للفوضى، في الوقت الذي مازال الحوثيون في صرواح وهيلان وعلى أطراف حريب..
وللأمانة وبراءة للذمة..
إذا لم تساندوا هذه المحافظة وتقفوا الى جوار اللواء سلطان العرادة الذي يعد حارس الجمهورية اليمنية فلن تقم لليمن قائمة.. وستبكون أضعاف ما بكيتم على القشيبي والشدادي والأبارة وباحاج وسالم قطن.